﴿ بَيْضَاءَ لَذَّةٍ لِّلشَّارِبِينَ﴾
[ الصافات: 46]
سورة : الصافات - As-Saaffat
- الجزء : ( 23 )
-
الصفحة: ( 447 )
White, delicious to the drinkers,
يدار عليهم في مجالسهم بكؤوس خمر من أنهار جارية، لا يخافون انقطاعها، بيضاء في لونها، لذيذة في شربها، ليس فيها أذى للجسم ولا للعقل.
بيضاء لذة للشاربين - تفسير السعدي
وتلك الخمر، تخالف خمر الدنيا من كل وجه، فإنها في لونها { بَيْضَاءَ } من أحسن الألوان، وفي طعمها { لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ } يتلذذ شاربها بها وقت شربها وبعده.
تفسير الآية 46 - سورة الصافات
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
بيضاء لذة للشاربين : الآية رقم 46 من سورة الصافات

بيضاء لذة للشاربين - مكتوبة
الآية 46 من سورة الصافات بالرسم العثماني
﴿ بَيۡضَآءَ لَذَّةٖ لِّلشَّٰرِبِينَ ﴾ [ الصافات: 46]
﴿ بيضاء لذة للشاربين ﴾ [ الصافات: 46]
تحميل الآية 46 من الصافات صوت mp3
تدبر الآية: بيضاء لذة للشاربين
آثر المؤمنون طاعةَ الله في الدنيا باجتناب ما حرَّم من مأكل ومشرب، فأكرمهم الله بأنهار من خمر لذيذ طعمُها، بهيٍّ لونُها، لا تنقطع عنهم.
شرح المفردات و معاني الكلمات : بيضاء , لذة , للشاربين ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- قل هل تربصون بنا إلا إحدى الحسنيين ونحن نتربص بكم أن يصيبكم الله بعذاب من
- وفعلت فعلتك التي فعلت وأنت من الكافرين
- وأما عاد فأهلكوا بريح صرصر عاتية
- ما كان لنبي أن يكون له أسرى حتى يثخن في الأرض تريدون عرض الدنيا والله
- قال فإنا قد فتنا قومك من بعدك وأضلهم السامري
- والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان ولا تجعل في
- وينصرك الله نصرا عزيزا
- وكذلك أوحينا إليك قرآنا عربيا لتنذر أم القرى ومن حولها وتنذر يوم الجمع لا ريب
- إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب
- ولقد فتنا قبلهم قوم فرعون وجاءهم رسول كريم
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Thursday, July 17, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب