قال فوج الأتباع: ربنا مَن أضلَّنا في الدنيا عن الهدى فضاعِف عذابه في النار.
قالوا ربنا من قدم لنا هذا فزده عذابا ضعفا في النار - تفسير السعدي
ثم دعوا على المغوين لهم، فـ { قَالُوا رَبَّنَا مَنْ قَدَّمَ لَنَا هَذَا فَزِدْهُ عَذَابًا ضِعْفًا فِي النَّارِ } وقال في الآية الأخرى: { قَالَ لِكُلٍّ ضِعْفٌ وَلَكِنْ لَا تَعْلَمُونَ }
تفسير الآية 61 - سورة ص
تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
قالوا ربنا من قدم لنا هذا فزده : الآية رقم 61 من سورة ص

قالوا ربنا من قدم لنا هذا فزده عذابا ضعفا في النار - مكتوبة
الآية 61 من سورة ص بالرسم العثماني
﴿ قَالُواْ رَبَّنَا مَن قَدَّمَ لَنَا هَٰذَا فَزِدۡهُ عَذَابٗا ضِعۡفٗا فِي ٱلنَّارِ ﴾ [ ص: 61]
﴿ قالوا ربنا من قدم لنا هذا فزده عذابا ضعفا في النار ﴾ [ ص: 61]
تحميل الآية 61 من ص صوت mp3
تدبر الآية: قالوا ربنا من قدم لنا هذا فزده عذابا ضعفا في النار
يودُّ كلُّ منحرف أن يلقيَ بتَبِعة انحرافه على غيره ممَّن أغراه بالباطل وأغواه، ولكن هيهات، فهم في الجُرم والعذاب سواء.
شرح المفردات و معاني الكلمات : قال , ربنا , قدم , فزده , عذابا , ضعفا , النار ,
English | Türkçe | Indonesia |
Русский | Français | فارسی |
تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- عالم الغيب فلا يظهر على غيبه أحدا
- إن أول بيت وضع للناس للذي ببكة مباركا وهدى للعالمين
- فلما دخلوا على يوسف آوى إليه أبويه وقال ادخلوا مصر إن شاء الله آمنين
- فلما دخلوا عليه قالوا ياأيها العزيز مسنا وأهلنا الضر وجئنا ببضاعة مزجاة فأوف لنا الكيل
- وما أبرئ نفسي إن النفس لأمارة بالسوء إلا ما رحم ربي إن ربي غفور رحيم
- ولقد نعلم أنهم يقولون إنما يعلمه بشر لسان الذي يلحدون إليه أعجمي وهذا لسان عربي
- قال للملإ حوله إن هذا لساحر عليم
- ويدخلهم الجنة عرفها لهم
- لا إكراه في الدين قد تبين الرشد من الغي فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد
- ولتجدنهم أحرص الناس على حياة ومن الذين أشركوا يود أحدهم لو يعمر ألف سنة وما
تحميل سورة ص mp3 :
سورة ص mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة ص
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, July 25, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب