﴿ قَالُوا بَل لَّمْ تَكُونُوا مُؤْمِنِينَ﴾
[ الصافات: 29]
سورة : الصافات - As-Saaffat
- الجزء : ( 23 )
-
الصفحة: ( 447 )
They will reply: "Nay, you yourselves were not believers.
قال المتبوعون للتابعين: ما الأمر كما تزعمون، بل كانت قلوبكم منكرة للإيمان، قابلة للكفر والعصيان.
قالوا بل لم تكونوا مؤمنين - تفسير السعدي
{ قَالُوا } لهم { بَلْ لَمْ تَكُونُوا مُؤْمِنِينَ }- أي: ما زلتم مشركين، كما نحن مشركون، فأي: شيء فضلكم علينا؟ وأي: شيء يوجب لومنا؟
تفسير الآية 29 - سورة الصافات
| تفسير الجلالين | التفسير الميسر | تفسير السعدي |
| تفسير البغوي | التفسير الوسيط | تفسير ابن كثير |
| تفسير الطبري | تفسير القرطبي | إعراب الآية |
قالوا بل لم تكونوا مؤمنين : الآية رقم 29 من سورة الصافات
قالوا بل لم تكونوا مؤمنين - مكتوبة
الآية 29 من سورة الصافات بالرسم العثماني
﴿ قَالُواْ بَل لَّمۡ تَكُونُواْ مُؤۡمِنِينَ ﴾ [ الصافات: 29]
﴿ قالوا بل لم تكونوا مؤمنين ﴾ [ الصافات: 29]
تحميل الآية 29 من الصافات صوت mp3
تدبر الآية: قالوا بل لم تكونوا مؤمنين
الإيمان الراسخ أمانٌ من الضَّلال والكفر، ونجاةٌ من الوقوع في حبائل الشيطان، وما أحرانا أن نزيدَه بالإقبال على الطاعات.
شرح المفردات و معاني الكلمات : قال , مؤمنين ,
| English | Türkçe | Indonesia |
| Русский | Français | فارسی |
| تفسير | انجليزي | اعراب |
آيات من القرآن الكريم
- فأغويناكم إنا كنا غاوين
- لأنتم أشد رهبة في صدورهم من الله ذلك بأنهم قوم لا يفقهون
- حتى إذا رأوا ما يوعدون فسيعلمون من أضعف ناصرا وأقل عددا
- الم
- فما بكت عليهم السماء والأرض وما كانوا منظرين
- وما آتيتم من ربا ليربو في أموال الناس فلا يربو عند الله وما آتيتم من
- قالوا إنما أنت من المسحرين
- ولو أنا أهلكناهم بعذاب من قبله لقالوا ربنا لولا أرسلت إلينا رسولا فنتبع آياتك من
- وربك أعلم بمن في السموات والأرض ولقد فضلنا بعض النبيين على بعض وآتينا داود زبورا
- ولقد بوأنا بني إسرائيل مبوأ صدق ورزقناهم من الطيبات فما اختلفوا حتى جاءهم العلم إن
تحميل سورة الصافات mp3 :
سورة الصافات mp3 : قم باختيار القارئ للاستماع و تحميل سورة الصافات
ماهر المعيقلي
سعد الغامدي
عبد الباسط
أحمد العجمي
المنشاوي
الحصري
مشاري العفاسي
عمار الملا علي
فارس عباد
ياسر الدوسري
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Tuesday, December 30, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب


