كراهية رفع النبي ﷺ فوق المنزلة التي أنزله الله - الأحاديث الصحيحة
📚 كتب الحديث | 🔍 صحة حديث | 📖 الكتب الستة
باب كراهية رفع النّبيّ ﷺ فوق المنزلة التي أنزله اللَّه ﷾
متفق عليه: رواه البخاريّ في التهجّد (١١٣٠)، ومسلم في صفات المنافقين (٢٨١٩) كلاهما من حديث زياد بن علاقة، عن المغيرة بن شعبة، فذكره.
صحيح: رواه البخاريّ في أحاديث الأنبياء (٣٤٤٥) عن الحميديّ، حدّثنا سفيان، قال: سمعتُ الزّهريّ يقول: أخبرني عبيد اللَّه بن عبد اللَّه، عن ابن عباس، قال (فذكر الحديث).
صحيح: رواه البخاريّ في أحاديث الأنبياء (٣٤٤٥) عن الحميديّ، حدّثنا سفيان، قال: سمعتُ الزّهريّ يقول: أخبرني عبيد اللَّه بن عبد اللَّه، عن ابن عباس، سمع عمر يقول على المنبر، فذكر الحديث.
صحيح: رواه الإمام أحمد (١٣٥٩٦) عن عفّان، حدّثنا حمّاد بن سلمة، عن ثابت، عن أنس، فذكره.
ومن هذا الطّريق رواه البيهقيّ في «المدخل» (٥٣٦)، وانظر فيه مزيدًا من التخريج.
صحيح: رواه أبو داود (٤٨٠٦) عن مسدد، حدّثنا بشر -يعني ابن المفضَّل-، حدّثنا أبو سلمة، سعيد بن يزيد، عن أبي نضرة، عن مطرف، فذكره.
ورواه الإمام أحمد (١٦٣١١)، والبيهقيّ في المدخل (٥٣٧) كلاهما من طريق مهدي بن ميمون، ثنا غيلان بن جرير، عن مطرّف بن عبد اللَّه بن الشّخّير، عن أبيه، وزاد فيه: «والجَفْنَةُ الغرَّاء»، وقال في آخره: «ولا يستهوينّكم».
وقوله: «الجفنة الغرّاء». قال ابن الأثير في «النهاية»: «كانت العربُ تدعو السّيد المطْعِم جفنة، لأنّه يضعها ويُطعم النّاس فيها، فسمي باسمها. والغرّاء: البيضاء أي أنّها مملوءة بالشّحم والدّهن».
وأما قوله: «يستجرّنَكم» بتشديد الرّاء من الجرّ. قال السّنديّ وهو صحيح.
أبواب الكتاب (عرض 50 باباً حول الباب الحالي)
الباب الحالي في المركز 272 من أصل 361 باباً
- 247 باب ما من نبيِّ إِلَّا وقد أُعطي من المعجزات ما آمن عليها البشر
- 248 باب من الأنبياء من لم يصدِّقْه من أمّته إِلَّا رجل واحد، ومنهم من لم يصدّقه أحد
- 249 باب أن اللَّه إذا أراد رحمة أمة قبض نبيها قبلها
- 250 باب في الأنبياء أنهم أحياء في قبورهم يصلّون
- 251 باب إنّ اللَّه حرَّم على الأرض أن تأكل أجساد الأنبياء
- 252 باب من خصائص الأنبياء تنام أعينهم ولا تنام قلوبهم
- 253 باب ما جاء في نبوة آدم ﵇
- 254 باب ما جاء في كراهية المفاضلة بين الأنبياء
- 255 باب أشد الناس عذابا يوم القيامة من قتله نبيٌّ، أو قتل نبيا
- 256 باب عصمة الأنبياء فيما يخبرون عن اللَّه ﷾
- 257 باب وجوب الإيمان بنبوّة عيسى ﵇ وأنّه عبد اللَّه ورسوله وكلمته ألقاها إلى مريم
- 258 باب وجوب الإيمان بنزول عيسى ﵇ وقتله الدّجال
- 259 باب إن عيسى ﵇ يقتل الدجال بباب لُدّ
- 260 باب سلام النبيّ ﷺ على عيسى ﵇
- 261 باب قول النبيّ ﷺ: أنا أولى النّاس بعيسى ابن مريم ﵍
- 262 باب ما جاء أن عيسى ابن مريم ﵇ يحج البيت بعد قتله الدجال
- 263 وجوب الإيمان بعموم رسالة النبيّ ﷺ-
- 264 باب ما جاء في بعثة النبي ﷺ إلى الجن
- 265 باب عن نبوة محمد ﷺ وآدم بين الرّوح والجسد
- 266 وجوب الإيمان بالنّبيّ ﷺ ومحبته
- 267 باب من أحبّ رسول اللَّه ﷺ يكون معه في الجنة
- 268 باب فيمن يودّ رؤية النبي ﷺ بأهله وماله
- 269 باب فضل من آمن بالنّبيّ ولم يره
- 270 باب دعاء النبيّ ﷺ لمن شهد له بالرّسالة
- 271 باب وجوب الإيمان بأنّ النّبيّ ﷺ خاتم النّبيين ولا نبيَّ بعده
- 272 باب قول النبيّ ﷺ لعلي: أنت مني بمنزلة هارون من موسى غير أنّه لا نبي بعدي
- 273 باب ما جاء في خاتم النّبوة وصفته
- 274 باب ذهاب النّبوة بعد نبوة نبيّنا ﷺ وبقاء المبشّرات
- 275 باب ما من شيء بين السماء والأرض إلّا يشهد لنبوّة محمد رسول اللَّه ﷺ-
- 276 باب ما جاء من الإيمان بما خصّ به النبيّ ﷺ من الإسراء والمعراج، وما جاء فيه من الآيات البينات
- 277 باب أنّ النّبيّ ﷺ نذير بين يدي عذاب شديد
- 278 باب بشرية الرّسول ﷺ-
- 279 باب كراهية رفع النّبيّ ﷺ فوق المنزلة التي أنزله اللَّه ﷾
- 280 ذكر ما يدل على أنّ رفع الصّوت على النّبيّ ﷺ من الكبائر ومحبط للأعمال
- 281 باب مضاعفة أجر الكتابي إذا آمن بالنبيّ ﷺ-
- 282 باب الإيمان بالخصال التي فُضِّل بها النّبيّ ﷺ على غيره
- 283 باب أنّ النّبيّ ﷺ أوّل من يفتح له باب الجنّة
- 284 باب أنّ النّبيّ ﷺ أعطي مفاتيح خزائن الأرض
- 285 باب ذكر الكوثر الذي أعطاه اللَّه نبيَّه ﷺ وصفاته
- 286 باب الإيمان في إثبات حوض النّبيّ ﷺ وصفاته، ومَن يردُ عليه ومن يُذاد عنه مِن أمّته
- 287 باب وعد النّبيّ ﷺ الأنصار بلقائهم على الحوض
- 288 باب أنّ منبر النّبيّ ﷺ على الحوض
- 289 باب ما جاء أنّ لكلِّ نبيٍّ حوضًا
- 290 باب في قول النبيّ ﷺ: أنا أوّل من يشفع
- 291 باب اختباء النبيّ ﷺ دعوته لشفاعة أمّته
- 292 باب شفاعة النّبيّ ﷺ لأهل الموقف
- 293 باب ما جاء أنّ المقام المحمود هو الشّفاعة
- 294 باب ما جاء أنّ المقام المحمود هو الشّفاعةإنّ اللَّه ﵎ وعد نبيَّه ﷺ بهذا المقام في قوله ﷿: ﴿عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا﴾ [سورة الإسراء: ٧٩].قال أهل العلم: عسى من اللَّه واجب، لا على الشّك والارتياب.
- 295 باب ما قيل: إنّ المقام المحمود هو أن يُجلس اللَّه ﵎ نبيَّنا محمّدًا ﷺ معه على عرشه
- 296 باب شفاعة النّبيّ ﷺ لكلّ من قال: لا إله إلّا اللَّه، ولم يشرك باللَّه ولو عمل الكبائر واستحقّ النار
معلومات عن حديث: كراهية رفع النبي ﷺ فوق المنزلة التي أنزله الله
📜 حديث عن كراهية رفع النبي ﷺ فوق المنزلة التي أنزله الله
أحاديث نبوية شريفة تتعلق بـ كراهية رفع النبي ﷺ فوق المنزلة التي أنزله الله من مصادر موثوقة.
🔍 صحة حديث كراهية رفع النبي ﷺ فوق المنزلة التي أنزله الله
تحقق من درجة أحاديث كراهية رفع النبي ﷺ فوق المنزلة التي أنزله الله (صحيح، حسن، ضعيف).
📖 تخريج حديث كراهية رفع النبي ﷺ فوق المنزلة التي أنزله الله
تخريج علمي لأسانيد أحاديث كراهية رفع النبي ﷺ فوق المنزلة التي أنزله الله ومصادرها.
📚 أحاديث عن كراهية رفع النبي ﷺ فوق المنزلة التي أنزله الله
مجموعة شاملة من الأحاديث النبوية في موضوع كراهية رفع النبي ﷺ فوق المنزلة التي أنزله الله .
قراءة القرآن الكريم
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, September 12, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب