الصلاة في ثوب واحد وصفة لبسه - الأحاديث الصحيحة
📚 كتب الحديث | 🔍 صحة حديث | 📖 الكتب الستة
باب ما جاء في الصّلاة في ثوب واحد وصفة لبسه
متفق عليه: رواه مالك في صلاة الجماعة (٣٠) عن ابن شهاب، عن سعيد بن المسيب، عن أبي هريرة فذكره. ورواه البخاريّ في الصّلاة (٣٥٨)، ومسلم في الصّلاة (٥١٩) كلاهما من طريق مالك.
ورواه أيضًا البخاريّ (٣٦٥) عن سليمان بن حرب، قال حَدَّثَنَا حمّاد بن زيد، عن أيوب، عن محمد (وهو ابن سيرين) عن أبي هريرة فذكر مثله وفيه: ثمّ سأل رجل عمر، فقال: إذا وسَّع الله فأوسعوا، جمع رجل عليه ثيابه، صلى رجل في إزار ورداء، في إزار وقميص، في إزار وقَباء، في سراويل ورداء، في سراويل وقميص، في سراويل وقباء، في تُبَّان وقباء، في تبان وقميص، قال: وأحسبه قال: في تبان ورداء».
ورواه مسلم من طريق إسماعيل بن إبراهيم عن أيوب فاكتفى بالمرفوع، ولم يذكر قول عمر.
وقول النَّبِيّ ﷺ: «أو لِكُلِّكم ثوبان«يدل على ضيق الحال التي كانوا عليها.
يقول أبو هريرة: رأيت سبعين من أهل الصفة ما منهم رجل عليه رداء، إمَّا إزار وإمَّا كساء، قد ربطوا في أعناقهم، فمنها ما يبلغ نصف الساقين، ومنها ما يبلغ الكعبين، فيجمعه بده كراهية أن تُري عورتُه».
رواه البخاريّ في الصّلاة (٤٤٢) عن يوسف بن عيسى قال: حَدَّثَنَا ابن فُضيل، عن أبيه، عن أبي حازم، عن أبي هريرة فذكره.
متفق عليه: رواه البخاريّ في الصّلاة (٣٥٩)، ومسلم في الصّلاة (٥١٦) كلاهما من طريق أبي الزّناد، عن عبد الرحمن الأعرج، عن أبي هريرة فذكره. وزاد مسلم: «منه شيء».
وقوله: «ليس على عاتقيه شيء، أي: أنه لا يتزر في وسطه، ولا يشد طرفي الثوب في حقويه، بل يتوشح بهما على عاتقيه ليحصل الستر لجزء من أعالي البدن، وإن كان ليس بعورة.
أو لكون ذلك أمكن في ستر العورة. كذا في الفتح.
والجمهور على أنَّ النهي نهي أدب، فإنه إذا غطَّى ما بين سرته وركبته صحتّ صلاته، ولكن
السُّنة أن يُصلي في إزار ورداء إذا وجدهما. كذا في: شرح السنة (٢/ ٤٢٢) وسيأتي من حديث أبي هريرة، ما يؤيِّد هذا.
وقال الإمام أحمد وبعض السَّلف: لا تصح صلاته إذا قَدِر على وضع شيء على عاتقه إِلَّا بوضعه لظاهر الحديث.
صحيح: رواه البخاريّ في الصّلاة (٣٦٠) عن أبي نُعيم، قال: حَدَّثَنَا شيبان (هو ابن عبد الرحمن) عن يحيى بن أبي كثير، عن عكرمة. قال - أي يحيى بن أبي كثير - سمعتُه - أو كنت سألتُه - قال - أي عكرمة - سمعتُ أبا هريرة فذكره.
قوله: سمعتُه - أي قال يحيى: سمعت عكرمة، ثمّ تردد هل سمعه ابتداء، أو جواب سؤال منه.
قال الأعظمي: السماع ابتداء أو بعد سؤال، فالسماع حاصل، والبخاري رحمه الله تعالى احتاط في استعمال صيغة الأداء، لأن يحيى بن أبي كثير وصف بالتدليس.
ولكن نقل الحافظ عن الإسماعيلي أنه قال: «لا أعلم أحدًا ذكر فيه سماع يحيى بن عكرمة - قال: يعني بالجزم، قال: وقد رويناه من طريق حسين بن محمد، عن شيبان بالتردد في السماع أو الكتابة أيضًا». قال الحافظ: «قد رواه الحارث بن أبي أسامة في مسنده عن يزيد بن هارون عن شيبان نحو رواية البخاريّ. قال: «سمعتُه» أو «كنت سألته فسمعته». انتهى.
قال الأعظمي: وهذا يؤكد ما ذهب إليه البخاريّ من سماع يحيى بن أبي كثير عن عكرمة.
ومعنى الحديث كما قال البغوي في «شرح السنة» (٢/ ٤٢٣): «المراد منه أنه لا يشدّ الثوب على وسطه، فيصلي مكشوف المنكبين، بل يتَّزِرُ به، ويرفع طرفيه، فيخالفُ بينهما، ويشده على عاتقه، فيكون بمنزلة الإزار والرداء، وهذا إذا كان الثوب واسعًا، فإن كان ضيقًا شده على حَقْوِه».
والدليل عليه ما سيأتي من حديث جابر.
متفق عليه: رواه البخاريّ في الصّلاة (٣٧٠) عن عبد العزيز بن عبد الله، قال: حَدَّثَنِي ابن أبي المواليّ، عن محمد بن المنكدر فذكر مثله.
وفي صحيح مسلم (٥١٨) عن أبي الزُّبير المكي أنه رأي جابر بن عبد الله يُصَلِّي في ثوبٍ متوشِّحًا به، وعنده ثيابه. وقال: إنه رأى رسول الله ﷺ يصنع ذلك. رواه من طريق سفيان وعمرو بن الحارث، عن أبي الزُّبير.
ورواه الإمام أحمد (١٤٤٦٩) من طريق ابن جريج، قال: قال أبو الزُّبير، قال جابر بن عبد الله، قال رسول الله ﷺ: «من صلى في ثوب واحد فليتعطَّفْ به» رواه عن محمد بن بكر، أخبرنا ابن جريج، ومن طريقه رواه أيضًا ابن حبان في صحيحه (٢٢٩٩) ورجاله ثقات.
وقوله: «فليتعطَّف به» أي: ليرتده، وسمي الرداء عِطافًا لوقوعه على عِطْفي الرّجل، وهما ناحينا عنقه.
وقد ثبت مثل هذا أيضًا عن أبي هريرة أنه سئل: هل يُصلِّي الرّجل في ثوب واحد. فقال: نعم، فقيل له: هل أنت تفعل ذلك؟ فقال: نعم، إني لأصلي في ثوب واحد، وإن ثيابي لَعَلَى المِشْجَبِ.
رواه مالك في صلاة الجماعة (٣١) عن ابن شهاب، عن سعيد بن المسيب، أنه قال: سُئِل أبو هريرة فذكره. وأخرجه ابن خزيمة (٧٥٨)، وابن حبان (٢٢٩٦) كلاهما من طريق سفيان، عن الزهري به مع الحديث المرفوع الذي سبق ذكره في أول الباب.
متفق عليه: رواه مالك في كتاب قصر الصّلاة (٢٨) عن أبي النضر مولى عمر بن عبيد الله، أن أبا مرة مولى عقيل بن أبي طالب أخبره، أنه سمع أم هانئ بنت أبي طالب تقول فذكرت الحديث.
ورواه البخاريّ في الصّلاة (٣٥٧)، ومسلم في الحيض (٣٣٦) مختصرًا كلاهما من طريق مالك وسبق الحديث في كتاب الطهارة، باب الاستار في الغسل، وسأني في صلاة الضُحى.
متفق عليه: رواه مالك في صلاة الجماعة (٢٩) عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عمر بن أبي سلمة فذكره.
ورواه البخاريّ في الصّلاة (٣٥٤، ٣٥٥، ٣٥٦)، ومسلم في الصّلاة (٥٦١٧) من غير طريق مالك، عن هشام بن عروة به مثله.
وفي رواية عند مسلم: «متوشِّحًا» ولم يقل «مشتمِلًا».
وفي رواية أخرى: «ملتحفًا مخالفًا بين طرفيه».
والملتحف والمتوشِّح هو المخالف بين طرفيه على عاتقيه، وهو الاشتمال على منكبيه.
كهيئة الصبيان. وقال للنساء: «لا ترفعنَّ رُءوسَكنَّ حتَّى يستوي الرجال جلوسًا».
متفق عليه: رواه البخاريّ في الصّلاة (٣٦٢) حَدَّثَنَا مسدد، قال: حَدَّثَنَا يحيى (هو ابن سعيد القطان)، عن سفيان، قال: حَدَّثَنِي أبو حازم، عن سهل بن سعد فذكره واللَّفظ له، والظاهر أن فاعل قال للنساء هو النَّبِيّ ﷺ.
ولكن رواه مسلم في الصّلاة (٤٤١) عن أبي بكر بن أبي شيبة، قال: حَدَّثَنَا وكيع، عن سفيان به وفيه: فقال قائل: «يا معشر النساء! لا ترفعنَّ رؤوسكن حتَّى يرفع الرجال، فقيل: القائل هو بلال قال ذلك بحكم النَّبِيّ ﷺ. وكان ذلك لئلا تقع أبصارهنَّ على عورات الرجال لضيق أُزُرهم.
صحيحٌ: رواه مسلم في الصّلاة (٥١٩) من طريق الأعمش، عن أبي سفيان، عن جابر، قال: حَدَّثَنِي أبو سعيد الخدريّ فذكره. وفي رواية: «واضعًا طرفيه على عاتقيه».
قال النوويّ: «المشتمل والمتوشِّح والمخالف بين طرفيه معناه واحد هنا. قال ابن السِّكِّيت: التوشُّح أن يأخذ طرف الثوب الذي ألقاه على منكبه الأيمن من تحت يده اليُسرى، ويأخذ طرفه الذي ألقاه على الأيسر من تحت يده اليُمنى، ثمّ يعقدهما على صدره. وفيه جواز الصّلاة في ثوب واحد». انتهى.
حسن: أخرجه أبو داود (٦٢٩) عن مسدد، حَدَّثَنَا ملازم بن عمرو الحنفيّ، حَدَّثَنَا عبد الله بن بدر، عن قيس بن طلق، عن أبيه فذكر الحديث.
وإسناده حسن لأجل قيس بن طلق بن عليّ الحنفي فإنه «صدوق».
وأخرجه أيضًا ابن حبان (٢٢٩٧) من طريق ملازم بن عمرو به مثله.
حسن: رواه أبو داود (٦٣٢)، والنسائي (٧٦١) كلاهما من طريق موسى بن إبراهيم، عن سلمة بن الأكوع فذكر مثله.
وإسناده حسن لأجل موسى بن إبراهيم، وهو ابن عبد الرحمن بن أبي ربيعة المخزوميّ، اشتبه على بعض النقاد هذا بموسى بن محمد بن إبراهيم الذي قال فيه أبو داود ضعيف، وكره أحمد
الرواية عنه. وأمّا موسى بن إبراهيم المخزومي هذا فلم ينقل عن أحد تضعيفه بل قال فيه ابن المديني: «وَسَط» ووثَّقه ابن حبان وأخرج حديثه هو وشيخه ابن خزيمة في صحيحيهما: ابن خزيمة (٧٧٧، ٧٧٨)، وابن حبان (٢٢٩٤)، وقال الحاكم (١/ ٢٥٠): «هذا حديث مديني صحيح، فإن موسى هذا هو: ابن إبراهيم بن عبد الله المخزومي».
وقال ابن خزيمة: موسى بن إبراهيم هذا هو: ابن عبد الرحمن بن عبد الله بن أبي ربيعة. وأنا أظنه: ابن إبراهيم بن عبد الله بن عبد الرحمن بن معمر بن أبي ربيعة، أبوه إبراهيم هو الذي ذكره شرحبيل بن سعد أنه دخل وإبراهيم بن عبد الله بن عبد الرحمن بن معمر بن أبي ربيعة على جابر بن عبد الله في حديث طويل ذكره». انتهى.
وحسَّنه أيضًا النوويّ في المجموعه (٣/ ١٧٥)، والخلاصة (١/ ٣٢٨).
وقد صرَّح موسى بن إبراهيم بسماعه من سلمة بن الأكوع عند الحاكم في المستدرك (١/ ٢٥٠).
وما رواه الطحاويّ (١/ ٣٨٠) من طريق موسى بن محمد بن إبراهيم، عن أبيه، عن سلمة بن الأكوع لا يُعِلُّ ما صحَّ، فإن فيه خطأ في موضعين: أحدهما قوله: موسى بن محمد بن إبراهيم، فهو مما اشتبه على بعض الرواة، والثاني: قوله عن أبيه، وقد ثبت سماع موسى بن إبراهيم، كما قلت، عن سلمة بن الأكوع بدون واسطة.
قوله: «وازرره«وفي رواية: «وزرَّه«أي ربّط جيبه لئلا تظهر عورتُك.
وأمّا ما رُوي عن ابن عمر أنَّه كان يصلِّي محلول إزاره وقال: رأيت رسول الله ﷺ يفعله» فهو ضعيف جدًّا.
رواه ابن خزيمة (٧٧٩)، والحاكم (١/ ٢٥٠) وعنه البيهقيّ (٢/ ٢٤٠) من طريق الوليد بن مسلم، ثنا زهير بن محمد التميميّ، ثنا زيد بن اسلم، قال: رأيت ابن عمر يصلِّي محلول إزاره فسألته عن ذلك فقال: فذكره.
قال البيهقيّ: تفرّد به زهير بن محمد. وبلغني عن أبي عيسى الترمذيّ أنه قال: سألت محمدًا يعني البخاريّ عن حديث زهير هذا. فقال: «أنا أتقي هذا الشّيخ كأن حديثه موضوع. وليس هذا عندي زهير بن محمد. وكان أحمد بن حنبل يضعّف هذا الشّيخ، ويقول: هذا شيخ ينبغي أن يكونوا قلبوا اسمه».
قال الأعظمي: زهير بن محمد هو التميمي أبو المنذر الخراسانيّ، سكن الشام ثمّ الحجاز. رواية أهل الشام عنه غير مستقيمة، فضُعِّف بسببها. وكان الوليد بن مسلم الراوي عنه من الشاميين.
صحيح: رواه النسائيّ (٢/ ٧٩)، وأحمد (١٢٦١٧)، وابن حبان (٢١٢٥)، والبيهقي في
»الدلائل (٧/ ١٩٢) كلّهم من حديث حميد الطّويل، عن أنس، فذكره.
وقد صرَّح حميد بالسَّماع عن أنس في بعض المصادر.
ولكن رواه الترمذيّ (٣٦٣)، والبيهقي في: الدلائل (٧/ ١٩٢) وغيرهما عن حميد الطّويل، عن ثابت، عن أنس، فذكره.
قال الترمذيّ: «حسن صحيح. قال: وهكذا رواه يحيى بن أيوب، عن حميد، عن ثابت، عن أنس. وقد رواه غير واحد عن حميد، عن أنس. ولم يذكروا فيه: عن ثابت، ومن ذكر فيه عن ثابت فهو أصح» انتهى.
قال الأعظمي: بلى كلاهما صحيح؛ لأنَّه ثبت سماع حميد عن أنس، كما ثبت سماعه عن ثابت عن أنس؛ فلعله سمع منهما جميعًا.
وقوله: «متوشِّحًا به«أي ملتحفًا بثوبه. والتوشح أن يأخذ طرف الثوب الذي ألقاه على منكبه الأيمن من تحت يده اليُسرى، ويأخذ طرفه الذي ألقاه على الأيسر من تحت يده اليُمنى ثمّ يعقدهما على صدره.
أبواب الكتاب (عرض 50 باباً حول الباب الحالي)
الباب الحالي في المركز 241 من أصل 423 باباً
- 216 باب التطوع بين المغرب والعشاء
- 217 باب ما جاء في إكمال النقص في الفرائض بالتطوع يوم القيامة
- 218 باب استحباب الانتقال للتطوع من مكان الفريضة، أو الفصل بالكلام
- 219 باب ما جاء في سجدتي السهو والبناء على اليقين
- 220 باب ما جاء في سجود السّهو بعد التسليم
- 221 باب ما جاء في سجود السهو قبل التسليم وأنه لا تشهد فيه
- 222 باب من قام من الركعتين فإن استوى فلْيَمْضِ وإلا فيجلس
- 223 باب الإقامة لمن نسي ركعة من الصلاة
- 224 باب ثلاث ساعات كان النبي ﷺ ينهى عن الصلاة فيها
- 225 باب النهي عن الصلاة بعد الصبح وبعد العصر
- 226 باب النهي عن الصلاة عند طلوع الشمس وعند غروبها
- 227 باب صلاة النبي ﷺ ركعتين بعد العصر
- 228 باب الرخصة في الصلاة بعد العصر إذا كانت الشّمس مرتفعة
- 229 باب ما جاء في الرخصة في الصلاة بمكة في كل وقت
- 230 باب من نسي صلاة فليصلها إذا ذكرها ولو كان الوقت مكروهًا
- 231 باب ما جاء في تحري الصّلاة إلى سترة كالأسطوانة ونحوها
- 232 باب ما يقطع الصلاة
- 233 باب من قال: المرأة لا تقطع الصلاة
- 234 باب الصلاة خلف النائم
- 235 بابُ كراهية الصلاة خلف النائم
- 236 باب سترة الإمام سترة من خلفه
- 237 باب منعُ المارِّ بين يدي المصلِّي
- 238 باب إِثمُ المارِّ بين يدي المصلِّي
- 239 باب قدر كم ينبغي أن يكون بين المصلي والسترة؟
- 240 باب السترة بمكة وغيرها
- 241 باب ما جاء في الصّلاة في ثوب واحد وصفة لبسه
- 242 باب من السنة أن يُصلِّي في إزار ورداء
- 243 باب إذا كان الثوب ضيقًا يتزر به، ولا يشتمل اشتمال اليهود
- 244 باب النهي عن اشتمال الصّماء في الصّلاة
- 245 باب النهي عن الإسبال في الصّلاة
- 246 باب النهي عن السدل في الصّلاة
- 247 باب الصّلاة في الثوب الأحمر
- 248 باب من صلى في حرير ثمّ نزعه
- 249 باب كراهية الصّلاة في ثوب له أعلام
- 250 باب الصّلاة في النِّعال
- 251 باب اين يضع نعليه إذا صَلَّى
- 252 باب الصّلاة على الخُمْرة والحصير
- 253 باب ما جاء في لباس المرأة في الصّلاة
- 254 باب نسخ الكلام في الصّلاة
- 255 باب تحريم رد السّلام في الصّلاة
- 256 باب كراهية تشميت العاطس في الصّلاة
- 257 باب كراهية التثاؤب في الصّلاة
- 258 باب النهي عن الاختصار في الصّلاة
- 259 باب كراهية الالتفات في الصّلاة
- 260 باب الرخصة في الالتفات في الصّلاة لحاجة
- 261 باب كراهية رفع البصر إلى السماء في الصّلاة
- 262 باب ما روي أنه لا يجاوز بصره موضع سجوده
- 263 باب نهي الرّجل عن الصّلاة، ورأسه معقوص
- 264 باب النهي عن البصاق في القبيلة في الصّلاة
- 265 باب كراهية تغطية الرّجل فاه في الصّلاة
معلومات عن حديث: الصلاة في ثوب واحد وصفة لبسه
📜 حديث عن الصلاة في ثوب واحد وصفة لبسه
أحاديث نبوية شريفة تتعلق بـ الصلاة في ثوب واحد وصفة لبسه من مصادر موثوقة.
🔍 صحة حديث الصلاة في ثوب واحد وصفة لبسه
تحقق من درجة أحاديث الصلاة في ثوب واحد وصفة لبسه (صحيح، حسن، ضعيف).
📖 تخريج حديث الصلاة في ثوب واحد وصفة لبسه
تخريج علمي لأسانيد أحاديث الصلاة في ثوب واحد وصفة لبسه ومصادرها.
📚 أحاديث عن الصلاة في ثوب واحد وصفة لبسه
مجموعة شاملة من الأحاديث النبوية في موضوع الصلاة في ثوب واحد وصفة لبسه.
قراءة القرآن الكريم
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Friday, August 22, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب