كفاه الله تعالى ما أهمه من أمر الدنيا والآخرة
حصن المسلم | أذكار المساء | كفاه الله تعالى ما أهمه من أمر الدنيا والآخرة
حَسْبِيَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ .
شرح معنى كفاه الله تعالى ما أهمه من أمر الدنيا والآخرة
1
أبو داود، برقم 5081، وصحح إسناده محققا زاد المعاد، 2/ 376
2
ابن السني في عمل اليوم والليلة، ص 132، برقم 71، و الفردوس بمأثور الخطاب للديلمي، 3/ 475، برقم 5472، وصحح إسناده محققا زاد المعاد، 2/ 376، وضعفه الألباني في ضعيف أبي داود، برقم 5081، وتقدم في تخريج حديث المتن أن الإمام ابن باز : جوّد إسناده في سنن أبي داود موقوفاً في حكم الرفع
3
تفسير السعدي، ص 356
4
تفسير السعدي، ص 953
5
تقدم الكلام في الحديث رقم 71، وفيه: «وسع كرسيه السموات والأرض»: وسع بمعنى شمل، أي: أن كرسيه محيط بالسموات والأرض، وأكبر منهما؛ لأنه لولا أنه أكبر ما وسعهما شرح الواسطية ابن عثيمين، ص 171، قال ابن عباس: «الكرسي موضع قدمي اللَّه » رواه عبد اللَّه ابن الإمام أحمد في «المسند» (586)، قال الألباني في «مختصر العلو» ص 45: «إسناده صحيح، رجاله كلهم ثقات»، والكرسي ليس هو العرش بل العرش أكبر منه. قال النبي صلى الله عليه وسلم: «مَا السَّمَوَاتُ السَّبْعُ مَعَ الْكُرْسِيِّ، إِلاَّ كَحَلْقَةٍ مُلْقَاةٍ بِأَرْضٍ فَلاَةٍ، وَفَضْلُ الْعَرْشِ عَلَى الْكُرْسِيِّ كَفَضْلِ الْفَلاَةِ عَلَى الْحَلْقَةِ » صحيح ابن حبان، 2/ 77، برقم 361، والبيهقي في «الأسماء والصفات، برقم862، وصححه الألباني في الصحيحة، برقم 109، وقال: لا يصح حديث مرفوع إلى النبي صلى الله عليه وسلم في صفة العرش إلا هذا الحديث
6
كتاب التوحيد، 1/ 61
7
مجموع الفتاوى، 18/ 214
8
تفسير السعدي (5/203)
9
سورة الإسراء، الآية: 2
10
الأسنى في شرح أسماء اللَّه الحسنى، للقرطبي، 1/ 580
قم بقراءة المزيد من الأذكار والأدعية
- حديث النهي عن المدح في الوجه قال النبي صلى الله عليه وسلم
- غطوا الإناء وأوكوا السقاء وأغلقوا الباب وأطفئوا السراج قال النبي صلى الله
- الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وكفانا وآوانا فكم ممن لا كافي له
- اللهم أعذه من عذاب القبر اللهم اجعله فرطا وذخرا لوالديه وشفيعا مجابا
- اللهم بارك فيه
- التأكيد على إلقاء السلام على من تعرف ومن لم تعرف من المسلمين
- معنى أن أقترف على نفسي سوءا أو أجره إلى مسلم اللهم عالم
- سبحان الذي سخر لنا هذا وما كنا له مقرنين وإنا إلى ربنا
- الحمد لله الذي أطعمني هذا ورزقنيه من غير حول مني ولا قوة
- لا بأس طهور إن شاء الله
قراءة القرآن الكريم
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Saturday, September 20, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب