حديث: عبد الله بن أبي يقول لا تؤذنا في مجلسنا وارجع إلى رحلك.
📚 كتب الحديث | 🔍 صحة حديث | 📖 الأحاديث الصحيحة
باب قوله: ﴿لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوَالِكُمْ وَأَنْفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذًى كَثِيرًا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَإِنَّ ذَلِكَ مِنْ عَزْمِ الْأُمُورِ (١٨٦)﴾
إلى آخر الآية. وكان النبي ﷺ يتأول العفو ما أمره اللَّه به، حتى أذن اللَّه فيهم، فلما غزا رسول اللَّه ﷺ بدرًا فقتل اللَّه به صناديد كفار قريش قال ابن أبي ابن سلول ومن معه من المشركين وعبدة الأوثان: هذا أمر قد توجه، فبايعوا الرسول ﷺ على الإسلام، فأسلموا».
متفق عليه: رواه البخاري في التفسير (٤٥٦٦) ومسلم في الجهاد والسير (١١٦: ١٧٩٨) كلاهما من طريق ابن شهاب الزهري، قال: أخبرني عروة بن الزبير، أن أسامة بن زيد، أخبره: فذكره، واللفظ للبخاري، ولفظ مسلم نحوه.
![عن أسامة بن زيد أن رسول اللَّه ﷺ ركب على حمار على قطيفة فدكية، وأردف أسامة بن زيد وراءه، يعود سعد بن عبادة في بني الحارث بن الخزرج قبل وقعة بدر، قال: حتى مر بمجلس فيه عبد اللَّه بن أبي بن سلول، وذلك قبل أن يسلم عبد اللَّه بن أبي، فإذا في المجلس أخلاط من المسلمين والمشركين عبدة الأوثان واليهود والمسلمين، وفي المجلس عبد اللَّه بن رواحة، فلما غشيت المجلس عجاجة الدابة خمّر عبد اللَّه بن أبي أنفه بردائه ثم قال: لا تغبّروا علينا، فسلم رسول اللَّه ﷺ عليهم ثم وقف فنزل، فدعاهم إلى اللَّه، وقرأ عليهم القرآن، فقال عبد اللَّه بن أبي ابن سلول: أيها المرء، إنه لا أحسن مما تقول إن كان حقا فلا تؤذنا به في مجلسنا، ارجع إلى رحلك فمن جاءك فاقصص عليه. فقال عبد اللَّه بن رواحة: بلى يا رسول اللَّه فاغشنا به في مجالسنا، فإنا نحب ذلك. فاستبّ المسلمون والمشركون واليهود حتى كادوا يتثاورون، فلم يزل النبي ﷺ يخفضهم حتى سكنوا، ثم ركب النبي ﷺ دابته فسار حتى دخل على سعد بن عبادة، فقال له النبي ﷺ: «يا سعد ألم تسمع ما قال أبو حباب -يريد عبد اللَّه بن أبي- قال كذا وكذا». قال سعد بن عبادة: يا رسول اللَّه اعف عنه واصفح عنه، فوالذي أنزل عليك الكتاب، لقد جاء اللَّه بالحق الذي أنزل عليك ولقد اصطلح أهل هذه البحيره على أن يتوجوه فيعصبونه بالعصابة، فلما أبى اللَّه ذلك بالحق الذي أعطاك اللَّه شرق بذلك، فذلك فعل به ما رأيت. فعفا عنه رسول اللَّه ﷺ وكان النبي ﷺ وأصحابه يعفون عن المشركين وأهل الكتاب كما أمرهم اللَّه، ويصطبرون على الأذى، قال اللَّه ﷿: ﴿وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذًى كَثِيرًا﴾ الآية وقال اللَّه: ﴿وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ﴾ [البقرة: ١٠٩]
إلى آخر الآية. وكان النبي ﷺ يتأول العفو ما أمره اللَّه به، حتى أذن اللَّه فيهم، فلما غزا رسول اللَّه ﷺ بدرًا فقتل اللَّه به صناديد كفار قريش قال ابن أبي ابن سلول ومن معه من المشركين وعبدة الأوثان: هذا أمر قد توجه، فبايعوا الرسول ﷺ على الإسلام، فأسلموا». عن أسامة بن زيد أن رسول اللَّه ﷺ ركب على حمار على قطيفة فدكية، وأردف أسامة بن زيد وراءه، يعود سعد بن عبادة في بني الحارث بن الخزرج قبل وقعة بدر، قال: حتى مر بمجلس فيه عبد اللَّه بن أبي بن سلول، وذلك قبل أن يسلم عبد اللَّه بن أبي، فإذا في المجلس أخلاط من المسلمين والمشركين عبدة الأوثان واليهود والمسلمين، وفي المجلس عبد اللَّه بن رواحة، فلما غشيت المجلس عجاجة الدابة خمّر عبد اللَّه بن أبي أنفه بردائه ثم قال: لا تغبّروا علينا، فسلم رسول اللَّه ﷺ عليهم ثم وقف فنزل، فدعاهم إلى اللَّه، وقرأ عليهم القرآن، فقال عبد اللَّه بن أبي ابن سلول: أيها المرء، إنه لا أحسن مما تقول إن كان حقا فلا تؤذنا به في مجلسنا، ارجع إلى رحلك فمن جاءك فاقصص عليه. فقال عبد اللَّه بن رواحة: بلى يا رسول اللَّه فاغشنا به في مجالسنا، فإنا نحب ذلك. فاستبّ المسلمون والمشركون واليهود حتى كادوا يتثاورون، فلم يزل النبي ﷺ يخفضهم حتى سكنوا، ثم ركب النبي ﷺ دابته فسار حتى دخل على سعد بن عبادة، فقال له النبي ﷺ: «يا سعد ألم تسمع ما قال أبو حباب -يريد عبد اللَّه بن أبي- قال كذا وكذا». قال سعد بن عبادة: يا رسول اللَّه اعف عنه واصفح عنه، فوالذي أنزل عليك الكتاب، لقد جاء اللَّه بالحق الذي أنزل عليك ولقد اصطلح أهل هذه البحيره على أن يتوجوه فيعصبونه بالعصابة، فلما أبى اللَّه ذلك بالحق الذي أعطاك اللَّه شرق بذلك، فذلك فعل به ما رأيت. فعفا عنه رسول اللَّه ﷺ وكان النبي ﷺ وأصحابه يعفون عن المشركين وأهل الكتاب كما أمرهم اللَّه، ويصطبرون على الأذى، قال اللَّه ﷿: ﴿وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذِينَ أَشْرَكُوا أَذًى كَثِيرًا﴾ الآية وقال اللَّه: ﴿وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ﴾ [البقرة: ١٠٩]
إلى آخر الآية. وكان النبي ﷺ يتأول العفو ما أمره اللَّه به، حتى أذن اللَّه فيهم، فلما غزا رسول اللَّه ﷺ بدرًا فقتل اللَّه به صناديد كفار قريش قال ابن أبي ابن سلول ومن معه من المشركين وعبدة الأوثان: هذا أمر قد توجه، فبايعوا الرسول ﷺ على الإسلام، فأسلموا».](img/Hadith/hadith_12095.png)
شرح الحديث:
بسم الله الرحمن الرحيم، والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسول الله خاتم النبيين وإمام المتقين.أما بعد، فهذا شرح وافٍ للحديث الشريف الذي رواه أسامة بن زيد رضي الله عنه، معتمدًا على كبار شراح الحديث من أهل السنة والجماعة:
### أولاً. سياق الحديث
يقع هذا الحديث في فترة ما قبل غزوة بدر الكبرى، حيث كانت الدعوة الإسلامية لا تزال في مراحلها الأولى في المدينة المنورة، وكان المجتمع المدني خليطًا من المسلمين والمشركين واليهود.
### ثانيًا. شرح المفردات
● قطيفة فدكية: بساط أو غطاء من صوف مصنوع في فدك (منطقة معروفة).
● أردف أسامة: جعله راكبًا خلفه على الدابة.
● يعود سعد بن عبادة: يزوره ليطمئن على صحته.
● مجلس فيه أخلاط: مجموعة مختلطة من الناس.
● خمّر أنفه بردائه: غطى أنفه بثوبه استنكافًا واستكبارًا.
● لا تغبّروا علينا: لا تثيروا علينا الغبار (كناية عن الاستياء من حضورهم).
● يخفضهم: يهدئ من روعهم ويسكن غضبهم.
● يتثاورون: يتقاتلون ويشتبكون.
● أبو حباب: كنية عبد الله بن أبي بن سلول.
● شرق بذلك: غصّ وغضب (كمن شرق بالماء).
● أهل هذه البحيرة: يقصد أهل المدينة.
### ثالثًا. شرح الحديث
1- تواضع النبي ﷺ: ركوبه حمارًا مع إردافه لأسامة بن زيد يدل على تواضعه العظيم، وخروجه لزيارة مريض (سعد بن عبادة) يظهر اهتمامه بأصحابه.
2- موقف المنافق عبد الله بن أبي:
- تصرفه المتكبر بتغطية أنفه وتعليقه الوقح ("لا تغبّروا علينا") يكشف نفاقه وكبره.
- طلبه من النبي ﷺ مغادرة المجلس يدل على جحوده وحقده على الدعوة.
3- ثبات عبد الله بن رواحة: رده الحازم ("بلى يا رسول الله فاغشنا به في مجالسنا") يظهر إيمانه القوي وحبه لسماع القرآن، وهو نموذج للمؤمن الصادق.
4- حكمة النبي ﷺ:
- تحمله للإيذاء وردّه بالسلام والدعوة بالحكمة.
- تهدئته للفتنة التي كادت تقع بين الحاضرين.
- عفوه عن ابن سلول بعد شفاعة سعد بن عبادة.
5- عبرة تاريخية: شرح سعد بن عبادة لخلفية موقف ابن أبي، حيث كان يطمع في ملك المدينة فحوله الله عنه وجعله للنبي ﷺ.
### رابعًا. الدروس المستفادة
1- فضل التواضع: التأسي بالنبي ﷺ في تواضعه وسهولةaccessibility وسهولةaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccessibilityaccess
تخريج الحديث
أحاديث لها شرح في هذا الكتاب (عرض 50 حديثاً حول الحديث الحالي)
الحديث الحالي في المركز 251 من أصل 1947 حديثاً له شرح
- 226 وَكَيْفَ تَكْفُرُونَ وَأَنْتُمْ تُتْلَى عَلَيْكُمْ آيَاتُ اللَّهِ
- 227 عذاب الزقوم لو قطرت قطرة لامرت على الارض
- 228 من أحب أن يزحزح عن النار ويدخل الجنة
- 229 حسن الظن بالله عند الموت
- 230 خير أمة أخرجت للناس تأتون بهم في السلاسل
- 231 أخر رسول الله ﷺ ليلة صلاة العشاء
- 232 أعتم رسول الله بالعشاء حتى ناداه عمر
- 233 من عصم الله فهو المعصوم
- 234 إذ همت طائفتان منكم أن تفشلا والله وليهما
- 235 اللَّهمّ أَنْجِ الوليد بن الوليد وسلمة بن هشام وعياش بن...
- 236 اللهم العن فلانًا وفلانًا وفلانًا
- 237 كيف يفلح قوم شجوا نبيهم
- 238 لا تبرحوا مكانكم هذا حتى أرسل إليكم
- 239 نعاس ابي طلحة وسقوط سيفه في غزوة احد
- 240 رفعت رأسي يوم أحد فجعلت أنظر
- 241 مَا كَلَّمَ اللَّهُ أَحَدًا إِلَّا مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ إِلَّا أَبَاكَ
- 242 الذين قتلوا في سبيل الله أحياء عند ربهم يرزقون
- 243 أرواح الشهداء في جوف طير خضر لها قناديل معلقة بالعرش،...
- 244 من يذهب في أثر المشركين يوم أحد؟
- 245 لما انصرف المشركون عن أحد قالوا لا محمدا قتلتموه
- 246 حسبنا الله ونعم الوكيل قالها إبراهيم حين ألقي في النار
- 247 حسبي اللَّه ونعم الوكيل
- 248 من آتاه الله مالا فلم يؤد زكاته مثل له شجاعا...
- 249 عن اليهود الذين قالوا إن الله فقير
- 250 موضع سوط أحدكم في الجنة خير من الدنيا وما فيها
- 251 عبد الله بن أبي يقول لا تؤذنا في مجلسنا وارجع...
- 252 من يحب أن يحمد بما لم يفعل
- 253 لئن كان كل امرئ فرح بما أتى وأحب أن يحمد...
- 254 نظر إلى السماء فقال إن في خلق السماوات والأرض لآيات...
- 255 بكاء النبي ﷺ حتى بل الأرض عند قراءة آيات خلق...
- 256 استيقظ النبي ليلاً فتوضأ وصلى ركعتين ثم ركعتين ثم أوتر.
- 257 فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ...
- 258 صلوا على النجاشي فإنه من أهل الجنة
- 259 إسباغ الوضوء على المكاره وكثرة الخطى إلى المساجد
- 260 رباط يوم وليلة خير من صيام شهر وقيامه
- 261 الرجل يكون له اليتيمة فيضُرُّ بها ويسيء صحبتها
- 262 نهوا عن نكاح يتامى النساء إلا بالقسط
- 263 أن يمسك منهن أربعا
- 264 من كان غنيا فليستعفف ومن كان فقيرا فليأكل بالمعروف
- 265 كل من مال يتيمك غير مسرف
- 266 الوالِي الذي يرث والوالِي الذي لا يرث
- 267 أكل مال اليتيم من السبع الموبقات.
- 268 يقضي الله في ذلك فنزلت آية الميراث
- 269 للذكر مثل حظ الأنثيين
- 270 خذوا عني قد جعل الله لهن سبيلا البكر بالبكر جلد...
- 271 باب التوبة مفتوح ما لم تطلع الشمس من مغربها
- 272 إن الله يقبل توبة العبد ما لم يغرغر
- 273 وعزتي وجلالي لا أزال أغفر لهم ما استغفروني
- 274 كانوا إذا مات الرجل كان أولياؤه أحق بامرأته
- 275 كان يرث امرأة ذي قرابته، فيعضلها حتى تموت
معلومات عن حديث: عبد الله بن أبي يقول لا تؤذنا في مجلسنا وارجع إلى رحلك.
📜 حديث: عبد الله بن أبي يقول لا تؤذنا في مجلسنا وارجع إلى رحلك.
نص الحديث الشريف كاملاً مع ذكر الرواة وسند الحديث المتصل بسلسلة الإسناد الصحيحة حتى النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
🔍 صحة حديث: عبد الله بن أبي يقول لا تؤذنا في مجلسنا وارجع إلى رحلك.
تحليل درجة صحة الحديث من حيث السند والمتن وفق معايير علم الحديث، مع بيان حكم العلماء عليه من حيث القبول والرد.
📖 تخريج حديث: عبد الله بن أبي يقول لا تؤذنا في مجلسنا وارجع إلى رحلك.
تخريج الحديث من مصادر السنة النبوية المعتمدة وكتب الصحاح والسنن، مع ذكر أماكن وروده في المصادر الحديثية المختلفة.
📚 شرح حديث: عبد الله بن أبي يقول لا تؤذنا في مجلسنا وارجع إلى رحلك.
شرح وافي للمعاني والمفردات والفوائد المستنبطة من الحديث، مع بيان الأحكام الشرعية والعبر المستفادة لتطبيقها في الحياة العملية.
قراءة القرآن الكريم
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, November 19, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب








