حديث: عهد من النبي إلينا أن نليه ثم استقبل القبلة فقال هلك أهل العقد
📚 كتب الحديث | 🔍 صحة حديث | 📖 الأحاديث الصحيحة
باب من يُستحب أن يلي الإمام في الصف
صحيح: رواه النسائي (٨٠٨) قال: أخبرنا محمد بن عمر بن علي بن مُقَدَّم، حدّثنا يوسف بن يعقوب، قال: أخبرني التيمي، عن أبي مجلز، عن قيس بن عُبَاد فذكر الحديث.

شرح الحديث:
بسم الله الرحمن الرحيم، والحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على رسول الله.أهلاً وسهلاً بك أيها السائل الكريم، وأشكرك على حرصك على فهم حديث رسول الله ﷺ، الذي هو مصدر التشريع الثاني بعد القرآن الكريم.
الحديث: عن قيس بن عُبَاد قال: بينا أنا في المسجد في الصَفِّ المُقَدَّم فَجَبَذَنِي رجل من خَلفي جَبْذَةً، فَنَحَّانِي، وقام مقامي. فوالله! ما عقلتُ صلاتي. فلما انصرف فإذا هو أُبَيّ بن كعب، فقال: يا فَتَى! لا يَسُؤْكَ الله: إن هذا عهد من النبي ﷺ إلينا أن نَلِيَهُ، ثم استقبلَ القبلةَ، فقال: هَلَكَ أهْلُ العُقَدِ ورَبِّ الكعبةِ! ثلاثًا ثم قال: والله! ما عليهم آسَى، ولكن آسَى على من أَضَلُّوا. قلت: يا أبا يَعْقُوب! ما يعني بأهل العُقَد؟ قال: الأُمَراء.
شرح الحديث:
# أولاً: شرح المفردات:
* بينا: بينما، أي في وقت.
* في الصفِّ المُقَدَّم: الصف الأول في الصلاة.
* فَجَبَذَنِي: جذبني بشدة.
* جَبْذَةً: جذبة قوية.
* فَنَحَّانِي: أبعَدني وأزاحني عن مكاني.
* ما عقلتُ صلاتي: ما أُتِمْتُها بخشوع وتركيز بسبب ما حصل.
* لا يَسُؤْكَ الله: دعاء له بأن لا يُسيء الله إليه، أي لا يصيبك مكروه أو أذى.
* عهد: وصية وأمر أوكد.
* أن نَلِيَهُ: أن نلي الصف الأول، أي نقف فيه ونحرص عليه.
* هَلَكَ أهلُ العُقَد: هلك وأتى على هلاكه أصحاب العُقَد (وسيأتي شرحها).
* رب الكعبة: قسم بالله تعالى، وهو رب الكعبة.
* ما عليهم آسَى: ما أحزن عليهم هم (أي على الأمراء الظلمة أنفسهم).
* ولكن آسَى على من أضلُّوا: ولكن أحزن على الناس الذين أضلوهم بظلمهم وسوء تصرفهم.
* أهل العُقَد: جمع "عُقْدة"، وهي ما يُعقَد من الأمور.
# ثانياً: المعنى الإجمالي للحديث:
يخبر الصحابي قيس بن عباد رضي الله عنه عن موقف حصل له في المسجد، حيث كان يصلي في الصف الأول، فجاءه رجل من الخلف وجذبه جذبة قوية أزاحه بها عن مكانه، فشغله هذا الأمر وأفقده خشوعه في صلاته. بعد انتهاء الصلاة، اكتشف أن هذا الرجل هو الصحابي الجليل أُبيّ بن كعب رضي الله عنه، وهو من كبار الصحابة وقراء القرآن.
فاعتذر منه أُبيّ قائلاً: لا يؤذيك الله، وبيّن له أن هذا الفعل ليس تعنتاً منه، بل هو امتثال لوصية النبي ﷺ المؤكدة للصحابة بأن يحرصوا على الصف الأول ويَلُوا الإمام (أي يكونوا خلفه مباشرة). ثم استدار أبيّ بن كعب نحو القبلة وتحسّر على حال "أهل العقد" وهلاكهم، وحزن على الناس الذين يضلون بسببهم. وعندما سأله قيس عن مقصود "أهل العقد"، أجابه بأنهم "الأمراء".
# **ثالثاً:
الدروس المستفادة والفَوائد:
1- فضل الصف الأول ومشروعية الحرص عليه: الحديث دليل على فضل الصف الأول في الصلاة، وعلى مشروعية الحرص عليه والسعي لتحصيله، حتى إن الصحابي الجليل أبيّ بن كعب أزاح غيره من مكانه ليطبق هذه السنة، مع اعتذاره اللطيف بعد ذلك.
2- الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر له ضوابط: فعل أبيّ بن كعب كان في مكانه الصحيح؛ لأنه كان يريد إحياء سنة نبوية. لكن هذا لا يعني أن يُفتح الباب لكل أحد لإزاحة الناس في المساجد، بل يجب أن يكون بالحكمة واللطف، ولهذا اعتذر أبيّ فوراً.
3- تقديم حق الله وحق المسجد: حرص أبيّ بن كعب على تطبيق سنة النبي ﷺ في الصف الأول يدل على تقديم حق الله ورسوله على حظوظ النفس وحقوق الآخرين العرفية في مثل هذه المواقف.
4- التحذير من ظلم الأمراء والحكام: هذا هو المغزى الأكبر في القصة. تحذير الصحابة من فتنة الحكم والسلطة، وأن ظلم الأمراء وسوء تدبيرهم لا يهلكهم وحدهم، بل يهلك الأمة بأكملها ويضلّها عن الطريق القويم.
5- حكمة الصحابة وفقههم: عبر أبيّ بن كعب عن خطورة الأمر بطريقة بليغة، حيث سمّاهم "أهل العقد" لأنهم يعقدون الأمور بين الناس، ويحلونها، وعليهم تعقد مصائر الرعية. وهلاكهم يكون بظلمهم وجورهم واتباعهم لأهوائهم.
6- موقف المسلم من الفتن: موقف المسلم من ظلم الأمراء ليس الحزن على هلاكهم المستحق، بل الحزن على العامة من المسلمين الذين يقعون في الضلالة والهلاك بسبب سوء تصرف حكامهم.
7- أدب الصحابة رضي الله عنهم: رغم أن أُبيًّا كان محقاً في فعله لامتثاله سنة النبي ﷺ، إلا أنه لم يترفع على الشاب، بل اعتذر منه ودعا له، وهذا من أدبهم العالي رضي الله عنهم أجمعين.
# رابعاً: معلومات إضافية:
* أبي بن كعب: هو أبي بن كعب بن ق
* بينا: بينما، أي في وقت.
* في الصفِّ المُقَدَّم: الصف الأول في الصلاة.
* فَجَبَذَنِي: جذبني بشدة.
* جَبْذَةً: جذبة قوية.
* فَنَحَّانِي: أبعَدني وأزاحني عن مكاني.
* ما عقلتُ صلاتي: ما أُتِمْتُها بخشوع وتركيز بسبب ما حصل.
* لا يَسُؤْكَ الله: دعاء له بأن لا يُسيء الله إليه، أي لا يصيبك مكروه أو أذى.
* عهد: وصية وأمر أوكد.
* أن نَلِيَهُ: أن نلي الصف الأول، أي نقف فيه ونحرص عليه.
* هَلَكَ أهلُ العُقَد: هلك وأتى على هلاكه أصحاب العُقَد (وسيأتي شرحها).
* رب الكعبة: قسم بالله تعالى، وهو رب الكعبة.
* ما عليهم آسَى: ما أحزن عليهم هم (أي على الأمراء الظلمة أنفسهم).
* ولكن آسَى على من أضلُّوا: ولكن أحزن على الناس الذين أضلوهم بظلمهم وسوء تصرفهم.
* أهل العُقَد: جمع "عُقْدة"، وهي ما يُعقَد من الأمور.
# ثانياً: المعنى الإجمالي للحديث:
يخبر الصحابي قيس بن عباد رضي الله عنه عن موقف حصل له في المسجد، حيث كان يصلي في الصف الأول، فجاءه رجل من الخلف وجذبه جذبة قوية أزاحه بها عن مكانه، فشغله هذا الأمر وأفقده خشوعه في صلاته. بعد انتهاء الصلاة، اكتشف أن هذا الرجل هو الصحابي الجليل أُبيّ بن كعب رضي الله عنه، وهو من كبار الصحابة وقراء القرآن.
فاعتذر منه أُبيّ قائلاً: لا يؤذيك الله، وبيّن له أن هذا الفعل ليس تعنتاً منه، بل هو امتثال لوصية النبي ﷺ المؤكدة للصحابة بأن يحرصوا على الصف الأول ويَلُوا الإمام (أي يكونوا خلفه مباشرة). ثم استدار أبيّ بن كعب نحو القبلة وتحسّر على حال "أهل العقد" وهلاكهم، وحزن على الناس الذين يضلون بسببهم. وعندما سأله قيس عن مقصود "أهل العقد"، أجابه بأنهم "الأمراء".
# **ثالثاً:
الدروس المستفادة والفَوائد:
1- فضل الصف الأول ومشروعية الحرص عليه: الحديث دليل على فضل الصف الأول في الصلاة، وعلى مشروعية الحرص عليه والسعي لتحصيله، حتى إن الصحابي الجليل أبيّ بن كعب أزاح غيره من مكانه ليطبق هذه السنة، مع اعتذاره اللطيف بعد ذلك.
2- الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر له ضوابط: فعل أبيّ بن كعب كان في مكانه الصحيح؛ لأنه كان يريد إحياء سنة نبوية. لكن هذا لا يعني أن يُفتح الباب لكل أحد لإزاحة الناس في المساجد، بل يجب أن يكون بالحكمة واللطف، ولهذا اعتذر أبيّ فوراً.
3- تقديم حق الله وحق المسجد: حرص أبيّ بن كعب على تطبيق سنة النبي ﷺ في الصف الأول يدل على تقديم حق الله ورسوله على حظوظ النفس وحقوق الآخرين العرفية في مثل هذه المواقف.
4- التحذير من ظلم الأمراء والحكام: هذا هو المغزى الأكبر في القصة. تحذير الصحابة من فتنة الحكم والسلطة، وأن ظلم الأمراء وسوء تدبيرهم لا يهلكهم وحدهم، بل يهلك الأمة بأكملها ويضلّها عن الطريق القويم.
5- حكمة الصحابة وفقههم: عبر أبيّ بن كعب عن خطورة الأمر بطريقة بليغة، حيث سمّاهم "أهل العقد" لأنهم يعقدون الأمور بين الناس، ويحلونها، وعليهم تعقد مصائر الرعية. وهلاكهم يكون بظلمهم وجورهم واتباعهم لأهوائهم.
6- موقف المسلم من الفتن: موقف المسلم من ظلم الأمراء ليس الحزن على هلاكهم المستحق، بل الحزن على العامة من المسلمين الذين يقعون في الضلالة والهلاك بسبب سوء تصرف حكامهم.
7- أدب الصحابة رضي الله عنهم: رغم أن أُبيًّا كان محقاً في فعله لامتثاله سنة النبي ﷺ، إلا أنه لم يترفع على الشاب، بل اعتذر منه ودعا له، وهذا من أدبهم العالي رضي الله عنهم أجمعين.
# رابعاً: معلومات إضافية:
* أبي بن كعب: هو أبي بن كعب بن ق
* أبي بن كعب: هو أبي بن كعب بن ق
تخريج الحديث
وأبو يعقوب هو: يوسف بن يعقوب، والسائل هو: محمد بن عمر بن علي بن مقدم. والتيمي هو: سليمان بن طرخان التيمي من رجال الجماعة.
وأخرجه الحاكم في المستدرك (١/ ١٤٤ - ٢١٥)، وابن خزيمة (١٥٧٣) كلاهما من طريق محمد بن عمر المقدمي، وقال الحاكم: الصحيح على شرط البخاري. فقد احتج بيوسف بن يعقوب السدوسي، ولم يخرجاه».
ورواه الإمام أحمد (٢١٢٦٤) في سياق طويل عن محمد بن جعفر، ثنا شعبة، قال: سمعت أبا
جَمرة، ثنا إياس بن قتادة، عن قيس، يعني ابن عُبَاد، قال محمد بن جعفر: أسقطته من كتابي، هو عن قيس إن شاء الله.
حدثنا سليمان بن داود ووهب بن جرير قالا: ثنا شعبة، عن أبي جمرة، قال: سمعتُ إياس بن قتادة يُحدِّثُ عن قيس بن عُبَاد قال: أتيتُ المدينة للُقِيّ أصحاب محمد ﷺ، ولم يكن فيهم رجل ألقاه أحبَّ إليَّ من أُبيّ، فأقيمت الصلاةُ. وخرج عمر مع أصحاب رسول الله ﷺ، فقمتُ في الصَّفِّ الأوَّلِ، فجاء رجلٌ فنظر في وجوه القوم، فعرفَهم غَيري، فنحّاني وقام في مكاني، فما عقلتُ صلاتي، فلما صَلَّى قال: يا بُنيّ! لا يَسُؤْك اللهُ، فإنِّي لم آتك الذي أتيتُك بجهالةٍ، ولكن رسول الله ﷺ قال: «كونوا في الصف الأول الذي يليني» وإني نظرتُ في وجوه القوم فعرفتُهم غيرَك.
ثم حدَّث، فما رأي الرجالَ مَتَحَت أعناقها إلى شيء مُنُوحَها إليه، قال: سمعته يقول: هلك أهلُ العقدةِ ورب الكعبةِ، ألا لا عليهم آسَي، ولكن آسى على من يَهْلِكون من المسلمين، إذا هو أُبيّ.
والحديث على لفظ سليمان بن داود. هو: أبو داود الطيالسي، وأخرجه في مسنده (٥٥٧) من هذا الوجه.
وقال: أمل العُقدةِ: ما أَهراقَ عليه الدماءَ، واغتصبه، ثم اعتقده. وإسناده صحيح.
وقوله: «مَتَحت»: أي: مدَّت أعناقها نحوه.
ورواه عبد الرزاق (٢/ ٥٣) عن محمد بن راشد، عن خالد، عن قيس بن عُبَاد. وفيه قال أبيُّ بن كعب: «إنما أخَّرتك أن رسول الله ﷺ أمرنا أن يُصلِّي في الصف الأول المهاجرون والأنصار، فعرفت أنك لست منهم فأخرتك».
فقلت: من هذا؟ فقالوا: أبيُّ بن كعب.
أحاديث لها شرح في هذا الكتاب (عرض 50 حديثاً حول الحديث الحالي)
الحديث الحالي في المركز 540 من أصل 1241 حديثاً له شرح
- 515 يوجز الصلاة ويكملها
- 516 ما صلَّيتُ خلْفَ أحد أوجزَ صلاةً من صلاة رسول الله...
- 517 أُمَّ قومَك فمن أم قوما فليخفف
- 518 يؤمنا رسول الله بالصافات
- 519 أخف الناس صلاة على الناس وأطول الناس صلاة لنفسه
- 520 ما صلى وراء إمام أخف صلاة ولا أتم من رسول...
- 521 إني لأقوم في الصلاة أريد أن أطول فيها فأسمع بكاء...
- 522 إذا صلى الإمام قاعدًا فصلوا جلوسًا أجمعون
- 523 صلوا جلوسًا إذا صلى الإمام جالسًا
- 524 الإمام جُعل ليؤتم به فإذا كبَّر فكبِّروا
- 525 إن صلَّى قاعدًا فصلوا قعودًا
- 526 من طاعة الله طاعة الرسول ومن طاعته طاعة الأئمة
- 527 إذا صلى الأمير جالسا فصلوا جلوسا
- 528 رسول الله ﷺ يصلي إلى جنب أبي بكر والناس يصلون...
- 529 خرج بين رجلين، أحدهما العباس، لصلاة الظهر، وأبو بكر يصلي...
- 530 لم نزل قيامًا حتى نراه قد وضع وجهه في الأرض
- 531 لا تسبقوني بالركوع ولا بالسجود ولا بالقيام ولا بالانصراف
- 532 لا تُبادروني بركوع ولا بسجود فإنه مهما أسبقكم به إذا...
- 533 لا تُبادروني بالقيام في الصلاة والركوع والسجود
- 534 من رفع رأسه قبل الإمام جعل الله رأسه رأس حمار
- 535 أفي القوم أبي بن كعب؟
- 536 هلا أذكرتنيها
- 537 ما منعك أن تصلي معنا
- 538 لِيَليني منكم أُولو الأحلام والنُهى
- 539 المهاجرون والأنصار ليأخذوا عنه
- 540 عهد من النبي إلينا أن نليه ثم استقبل القبلة فقال...
- 541 صلاة النبي ﷺ بابن عباس عن يساره فأقامه عن يمينه
- 542 مسح النبي ﷺ على الخفين وصلى.
- 543 عن يسار رسول الله فأخذ بيدي فأدارني خلفه
- 544 وضع اليدين على الركبتين في الركوع
- 545 صلى النبي باليتيم والعجوز وراءه
- 546 صلى النبي ﷺ بأنس وأمه وخالته
- 547 صلاة ابن عباس إلى جنب النبي ﷺ وعائشة خلفهما.
- 548 صلاة النبي ﷺ وصف الرجال والغلمان
- 549 ما في النداء والصف الأول
- 550 خير صفوف الرجال أولها وشرها آخرها
- 551 لو تعلمون ما في الصف المقدّم لكانت قرعة
- 552 تقدموا فائتموا بي وليأتم بكم من بعدكم
- 553 إسباغ الوضوء في المكاره وكثرة الخطى إلى المساجد
- 554 خير صفوف الرجال مقدمها وشرها مؤخرها
- 555 صلاة الملائكة على الصف الأول في الصلاة
- 556 لا تختلفوا فتختلف قلوبكم
- 557 كان رسول الله يستغفر للصف المقدم ثلاثا وللثاني مرة
- 558 الصلاة على الصف الأول في الصلاة
- 559 الصف الأول يصلي عليه الله والملائكة
- 560 يتأخرون عن الصف الأول فيؤخرهم الله في النار
- 561 تسوية الصفوف من إقامة الصلاة
- 562 أقيموا صفوفكم وتراصوا فإني أراكم من وراء ظهري
- 563 لا تُقِيمونَ الصفوفَ
- 564 استووا استووا استووا فوالذي نفسي بيده
معلومات عن حديث: عهد من النبي إلينا أن نليه ثم استقبل القبلة فقال هلك أهل العقد
📜 حديث: عهد من النبي إلينا أن نليه ثم استقبل القبلة فقال هلك أهل العقد
نص الحديث الشريف كاملاً مع ذكر الرواة وسند الحديث المتصل بسلسلة الإسناد الصحيحة حتى النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
🔍 صحة حديث: عهد من النبي إلينا أن نليه ثم استقبل القبلة فقال هلك أهل العقد
تحليل درجة صحة الحديث من حيث السند والمتن وفق معايير علم الحديث، مع بيان حكم العلماء عليه من حيث القبول والرد.
📖 تخريج حديث: عهد من النبي إلينا أن نليه ثم استقبل القبلة فقال هلك أهل العقد
تخريج الحديث من مصادر السنة النبوية المعتمدة وكتب الصحاح والسنن، مع ذكر أماكن وروده في المصادر الحديثية المختلفة.
📚 شرح حديث: عهد من النبي إلينا أن نليه ثم استقبل القبلة فقال هلك أهل العقد
شرح وافي للمعاني والمفردات والفوائد المستنبطة من الحديث، مع بيان الأحكام الشرعية والعبر المستفادة لتطبيقها في الحياة العملية.
قراءة القرآن الكريم
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, November 19, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب








