حديث: لا تَغْلِبَنَّكُم الأعْرابُ على اسمِ صلاتِكم المغرب
📚 كتب الحديث | 🔍 صحة حديث | 📖 الأحاديث الصحيحة
باب كراهية أن يقال للمغرب العشاء ُ
صحيح: رواه البخاري في المواقيت (٥٦٣) عن أبي معمر، (وهو عبد الله بن عمرو) قال: حدثنا عبد الوارث، عن الحسين، قال: حدثنا عبد الله بن بُريدة، قال: حدثنا عبد الله المزني فذكر الحديث.

شرح الحديث:
بسم الله الرحمن الرحيمالحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين، أما بعد:
حياكم الله و بياكم، ونسأل الله تعالى أن يجعلنا وإياك ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه.
الحديث الذي طلبت شرحه هو حديث شريف رواه الإمام مالك في "الموطأ"، والإمام البخاري في "الأدب المفرد"، والإمام أحمد في "مسنده"، وغيرهم، عن الصحابي الجليل عبد الله بن مغفل المزني رضي الله عنه، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لا تَغْلِبَنَّكُم الأعْرابُ على اسمِ صلاتِكم المغرب» قال: وتقول الأعرابُ: هي العِشاءُ.
وفي رواية أخرى: «لا تَغْلِبَنَّكُم الأعراب على اسم صلاتكم، ألا وإنها العشاء، ولكنهم يعتمون بالإبل».
شرح الحديث:
# 1- شرح المفردات:
* لا تَغْلِبَنَّكُم: "لا" ناهية، و"تَغْلِبَنَّكُم" فعل مضارع مؤكد بنون التوكيد الثقيلة، من الغَلَبَة، أي لا تدعوا الأعراب يغلبونكم ويقهرونكم على تغيير الاسم الذي سميتموه.
* الأعْراب: هم سكان البادية من العرب، الذين لم يستقروا في المدن، وكانوا بعيدين عن مراكز العلم والتحضر، وكثيراً ما تجد في كلامهم تساهلاً في التسميات وعدم دقة في الألفاظ.
* على اسمِ صلاتِكم المغرب: أي على التسمية الشرعية الثابتة للصلاة التي نسميها "صلاة المغرب".
* هي العِشاءُ: أي يسمون صلاة المغرب باسم "العشاء".
* يعتمون بالإبل: "يعتمون" من العَتْمَةِ، وهي ظلمة أول الليل، أي يحلبون إبلهم في هذا الوقت (أول الليل) ويتشاغلون بهذا العمل حتى يدخل وقت العشاء، فيجمعون بين الصلاتين أو يؤخرون المغرب.
# 2- المعنى الإجمالي للحديث:
ينهى النبي صلى الله عليه وسلم أمته أن يتركوا التسمية الشرعية الصحيحة لصلاة المغرب، ويستبدلوها بالتسمية التي يستعملها بعض الأعراب بسبب عادتهم وتقليدهم، حيث كانوا يطلقون على صلاة المغرب اسم "العشاء" لتأخيرهم إياها وخلطهم بين وقتها ووقت العشاء بسبب انشغالهم بحلب إبلهم في ذلك الوقت.
فالمقصود الحفاظ على الهوية الإسلامية والمصطلحات الشرعية الدقيقة، وعدم الذوبان في عادات others وتسمياتهم التي قد تخالف الشرع أو تسبب لبساً.
# 3- الدروس المستفادة والفوائد الشرعية:
* الحفاظ على المصطلحات الشرعية: للشرع الإسلامي مصطلحاته الخاصة والدقيقة التي يجب المحافظة عليها وعدم استبدالها بمصطلحات عامية أو محلية قد تحرف المعنى أو تسبب لبساً في الأحكام. فاسم "المغرب" مرتبط بوقت غروب الشمس، واسم "العشاء" مرتبط بوقت اشتداد الظلام، ولكل منهما وقت وحكم مستقل.
* التحذير من التقليد الأعمى: النهي عن اتباع عادات وقول الناس من غير تبين ولا تدبر، خاصة إذا كانوا ممن لا يُؤخذ عنهم العلم (كالأعراب الجفاة في ذلك الوقت).
* بيان سبب الخطأ: بين النبي صلى الله عليه وسلم سبب تسمية الأعراب الخاطئة، وهو تأخيرهم لصلاة المغرب وعدم أدائها في وقتها المحدد، حتى يظن من يراهم أن هذه هي صلاة العشاء. وهذا تحذير ضمني من التأخير والتهاون في أوقات الصلوات.
* العناية باللغة العربية الفصيحة: لأنها لغة القرآن والسنة، والمحافظة على ألفاظها هو محافظة على فهم الدين correctly.
* أن التسمية الخاطئة قد تؤدي إلى فعل محظور: فمن اعتاد أن يسمي المغرب "عشاء" قد يسهو عليه فيجمع بينهما أو يؤخرهما معاً، ظاناً أنهما صلاة واحدة.
* أن على المسلم أن يكون فطناً واعياً لدينه ومصطلحاته، لا أن يكون إمعة يتبع كل ناعق.
# 4- معلومات إضافية مفيدة:
* هذا الحديث من جوامع كلم النبي صلى الله عليه وسلم، حيث جمع في جملة قصيرة تحذيراً من خطر كبير وهو الذوبان في العادات وضياع المصطلحات الشرعية.
* يستدل العلماء بهذا الحديث على وجوب المحافظة على الألفاظ الشرعية وعلى أسماء العبادات كما وردت.
* المعنى ليس ذماً للأعراب كعرق، بل ذم لهذه العادة والظاهرة الخاصة بهم في ذلك الوقت، وإلا فamong الأعراب الكثير من الصحابة والفقهاء الأجلاء.
* يندرج تحت هذا المعنى العام في عصرنا الحاضر: الحفاظ على الأسماء الشرعية مثل "الصلاة" وعدم استبدالها بكلمة "نماز" أو غيرها من الكلمات الأعجمية إلا للضرورة، والحفاظ على تسمية "الزكاة" وعدم الخلط بينها وبين "الصدقة"، وغير ذلك من المصطلحات.
وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.
* لا تَغْلِبَنَّكُم: "لا" ناهية، و"تَغْلِبَنَّكُم" فعل مضارع مؤكد بنون التوكيد الثقيلة، من الغَلَبَة، أي لا تدعوا الأعراب يغلبونكم ويقهرونكم على تغيير الاسم الذي سميتموه.
* الأعْراب: هم سكان البادية من العرب، الذين لم يستقروا في المدن، وكانوا بعيدين عن مراكز العلم والتحضر، وكثيراً ما تجد في كلامهم تساهلاً في التسميات وعدم دقة في الألفاظ.
* على اسمِ صلاتِكم المغرب: أي على التسمية الشرعية الثابتة للصلاة التي نسميها "صلاة المغرب".
* هي العِشاءُ: أي يسمون صلاة المغرب باسم "العشاء".
* يعتمون بالإبل: "يعتمون" من العَتْمَةِ، وهي ظلمة أول الليل، أي يحلبون إبلهم في هذا الوقت (أول الليل) ويتشاغلون بهذا العمل حتى يدخل وقت العشاء، فيجمعون بين الصلاتين أو يؤخرون المغرب.
# 2- المعنى الإجمالي للحديث:
ينهى النبي صلى الله عليه وسلم أمته أن يتركوا التسمية الشرعية الصحيحة لصلاة المغرب، ويستبدلوها بالتسمية التي يستعملها بعض الأعراب بسبب عادتهم وتقليدهم، حيث كانوا يطلقون على صلاة المغرب اسم "العشاء" لتأخيرهم إياها وخلطهم بين وقتها ووقت العشاء بسبب انشغالهم بحلب إبلهم في ذلك الوقت.
فالمقصود الحفاظ على الهوية الإسلامية والمصطلحات الشرعية الدقيقة، وعدم الذوبان في عادات others وتسمياتهم التي قد تخالف الشرع أو تسبب لبساً.
# 3- الدروس المستفادة والفوائد الشرعية:
* الحفاظ على المصطلحات الشرعية: للشرع الإسلامي مصطلحاته الخاصة والدقيقة التي يجب المحافظة عليها وعدم استبدالها بمصطلحات عامية أو محلية قد تحرف المعنى أو تسبب لبساً في الأحكام. فاسم "المغرب" مرتبط بوقت غروب الشمس، واسم "العشاء" مرتبط بوقت اشتداد الظلام، ولكل منهما وقت وحكم مستقل.
* التحذير من التقليد الأعمى: النهي عن اتباع عادات وقول الناس من غير تبين ولا تدبر، خاصة إذا كانوا ممن لا يُؤخذ عنهم العلم (كالأعراب الجفاة في ذلك الوقت).
* بيان سبب الخطأ: بين النبي صلى الله عليه وسلم سبب تسمية الأعراب الخاطئة، وهو تأخيرهم لصلاة المغرب وعدم أدائها في وقتها المحدد، حتى يظن من يراهم أن هذه هي صلاة العشاء. وهذا تحذير ضمني من التأخير والتهاون في أوقات الصلوات.
* العناية باللغة العربية الفصيحة: لأنها لغة القرآن والسنة، والمحافظة على ألفاظها هو محافظة على فهم الدين correctly.
* أن التسمية الخاطئة قد تؤدي إلى فعل محظور: فمن اعتاد أن يسمي المغرب "عشاء" قد يسهو عليه فيجمع بينهما أو يؤخرهما معاً، ظاناً أنهما صلاة واحدة.
* أن على المسلم أن يكون فطناً واعياً لدينه ومصطلحاته، لا أن يكون إمعة يتبع كل ناعق.
# 4- معلومات إضافية مفيدة:
* هذا الحديث من جوامع كلم النبي صلى الله عليه وسلم، حيث جمع في جملة قصيرة تحذيراً من خطر كبير وهو الذوبان في العادات وضياع المصطلحات الشرعية.
* يستدل العلماء بهذا الحديث على وجوب المحافظة على الألفاظ الشرعية وعلى أسماء العبادات كما وردت.
* المعنى ليس ذماً للأعراب كعرق، بل ذم لهذه العادة والظاهرة الخاصة بهم في ذلك الوقت، وإلا فamong الأعراب الكثير من الصحابة والفقهاء الأجلاء.
* يندرج تحت هذا المعنى العام في عصرنا الحاضر: الحفاظ على الأسماء الشرعية مثل "الصلاة" وعدم استبدالها بكلمة "نماز" أو غيرها من الكلمات الأعجمية إلا للضرورة، والحفاظ على تسمية "الزكاة" وعدم الخلط بينها وبين "الصدقة"، وغير ذلك من المصطلحات.
وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.
* الحفاظ على المصطلحات الشرعية: للشرع الإسلامي مصطلحاته الخاصة والدقيقة التي يجب المحافظة عليها وعدم استبدالها بمصطلحات عامية أو محلية قد تحرف المعنى أو تسبب لبساً في الأحكام. فاسم "المغرب" مرتبط بوقت غروب الشمس، واسم "العشاء" مرتبط بوقت اشتداد الظلام، ولكل منهما وقت وحكم مستقل.
* التحذير من التقليد الأعمى: النهي عن اتباع عادات وقول الناس من غير تبين ولا تدبر، خاصة إذا كانوا ممن لا يُؤخذ عنهم العلم (كالأعراب الجفاة في ذلك الوقت).
* بيان سبب الخطأ: بين النبي صلى الله عليه وسلم سبب تسمية الأعراب الخاطئة، وهو تأخيرهم لصلاة المغرب وعدم أدائها في وقتها المحدد، حتى يظن من يراهم أن هذه هي صلاة العشاء. وهذا تحذير ضمني من التأخير والتهاون في أوقات الصلوات.
* العناية باللغة العربية الفصيحة: لأنها لغة القرآن والسنة، والمحافظة على ألفاظها هو محافظة على فهم الدين correctly.
* أن التسمية الخاطئة قد تؤدي إلى فعل محظور: فمن اعتاد أن يسمي المغرب "عشاء" قد يسهو عليه فيجمع بينهما أو يؤخرهما معاً، ظاناً أنهما صلاة واحدة.
* أن على المسلم أن يكون فطناً واعياً لدينه ومصطلحاته، لا أن يكون إمعة يتبع كل ناعق.
# 4- معلومات إضافية مفيدة:
* هذا الحديث من جوامع كلم النبي صلى الله عليه وسلم، حيث جمع في جملة قصيرة تحذيراً من خطر كبير وهو الذوبان في العادات وضياع المصطلحات الشرعية.
* يستدل العلماء بهذا الحديث على وجوب المحافظة على الألفاظ الشرعية وعلى أسماء العبادات كما وردت.
* المعنى ليس ذماً للأعراب كعرق، بل ذم لهذه العادة والظاهرة الخاصة بهم في ذلك الوقت، وإلا فamong الأعراب الكثير من الصحابة والفقهاء الأجلاء.
* يندرج تحت هذا المعنى العام في عصرنا الحاضر: الحفاظ على الأسماء الشرعية مثل "الصلاة" وعدم استبدالها بكلمة "نماز" أو غيرها من الكلمات الأعجمية إلا للضرورة، والحفاظ على تسمية "الزكاة" وعدم الخلط بينها وبين "الصدقة"، وغير ذلك من المصطلحات.
وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.
تخريج الحديث
والحسين هو: المعلم، وعبد الله المزني هو: عبد الله بن مغفْل.
وكره اسم العشاء عليها لئلا يقع الالتباس بالصلاة الأخرى، ولكن لو قُيد بأن يقال: العشاء الأولى فلا يكره كما ثبت في الصحيح: العشاء الآخرة من قول أنس: «أخَّر النبي ﷺ العِشاء الآخرة» البخاري «الفتح» (٢/ ٤٤).
أحاديث لها شرح في هذا الكتاب (عرض 50 حديثاً حول الحديث الحالي)
الحديث الحالي في المركز 110 من أصل 1241 حديثاً له شرح
- 85 أمرتني عائشة أن أكتب لها مصحفا
- 86 كان رسول الله يصلي الظهر بالهاجرة
- 87 يُصَلِّي المغربَ إذا غربَتِ الشمْسُ
- 88 يُبْصِرُ أحدُنا مَوَاقِعَ نَبْلِهِ بَعْدَ صَلَاةِ المَغْرِبِ مَعَ النَّبِيِّ
- 89 لا تزال أمتي بخير ما لم يؤخروا المغرب إلى أن...
- 90 يصلون مع النبي المغرب ثم يرجعون إلى أهاليهم
- 91 كنا نصلي مع النبي المغرب ثم نرجع إلى منازلنا
- 92 أبصر مواقع النبل بعد صلاة المغرب مع النبي ﷺ
- 93 يُبصرون مواقع النَبْلِ بعد صلاة المغرب
- 94 أعتم رسول الله ﷺ بصلاة العشاء حتى نام النساء والصبيان
- 95 منتظرين صلاة العشاء ما ينتظرها أهل دين غيركم
- 96 النبي ﷺ يؤخر صلاة العشاء إلى نصف الليل
- 97 تناوب الصحابة على صلاة العشاء مع النبي حتى أبهار الليل
- 98 لولا أن يشق على أمتي لأمرتهم أن يصلوها كذلك
- 99 كان رسول الله ﷺ يؤخر صلاة العشاء الآخرة
- 100 لولا أن أشُقَّ على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة
- 101 صلاة رسول الله ﷺ لسقوط القمر الثالثة
- 102 لن تزالوا في صلاة ما انتظرتم الصلاة
- 103 أعتنموا بهذه الصلاة فقد فضلتم بها على سائر الأمم
- 104 لولا أن أشق على المؤمنين لأمرتُهم بتأخير العِشاءِ
- 105 لولا ضعف الضعيف وكبر الكبير لأخرت هذه الصلاة إلى شطر...
- 106 إذا ملأ الليل بطن كل واد
- 107 أما إنه ليس من أهل هذه الأديان أحد يذكر الله...
- 108 لا تغلبنكم الأعراب على اسم صلاتكم فإنها العشاء
- 109 أرأيتُم ليلتكم هذه، فإن رأس مائة سنةٍ منها لا يبقى...
- 110 لا تَغْلِبَنَّكُم الأعْرابُ على اسمِ صلاتِكم المغرب
- 111 يكره النوم قبل العشاء والحديث بعدها
- 112 لم تزالوا في صلاة ما انتظرتم الصلاة
- 113 لا يبقى ممن هو اليوم على ظهر الأرض
- 114 يسمر رسول الله مع أبي بكر في أمور المسلمين
- 115 من أدرك ركعة من الصلاة فقد أدرك الصلاة
- 116 من أدرك ركعة من الصبح قبل طلوع الشمس فقد أدرك...
- 117 من أدرك من العصر سجدة قبل أن تغرب الشمس فقد...
- 118 يا بلال قم فناد بالصلاة
- 119 يُشفَّع الأذان ويُوتَر الإقامة
- 120 عن أبي محذورة أن النبي ﷺ علمه الأذان
- 121 رؤية عبد الله بن زيد للأذان في المنام
- 122 فقم مع بلال فإنه أندى أو صوتًا منك
- 123 لا يؤذن ولا تقام فيهم الصلاة إلا استحوذ عليهم الشيطان
- 124 إذا نودي للصلاة أدبر الشيطان له ضراط
- 125 شاهد الصلاة يكتب له خمس وعشرون صلاة، ويكفر عنه ما...
- 126 المؤذنون أطول الناس أعناقًا يوم القيامة
- 127 من يسمع صوت المؤذن شهد له يوم القيامة
- 128 الشيطان إذا سمع النداء بالصلاة ذهب إلى الرَّوْحاء
- 129 فضل المؤذنين يوم القيامة أطول الناس أعناقا
- 130 يغفر الله للمؤذن مد صوته
- 131 بلال يؤذن على بيت من بني النجار
- 132 رسول الله ﷺ يعلم أبي محذورة الأذان تسعة عشر كلمة
- 133 الصلاة خير من النوم
- 134 الصلاة خير من النوم في أذان الفجر
معلومات عن حديث: لا تَغْلِبَنَّكُم الأعْرابُ على اسمِ صلاتِكم المغرب
📜 حديث: لا تَغْلِبَنَّكُم الأعْرابُ على اسمِ صلاتِكم المغرب
نص الحديث الشريف كاملاً مع ذكر الرواة وسند الحديث المتصل بسلسلة الإسناد الصحيحة حتى النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
🔍 صحة حديث: لا تَغْلِبَنَّكُم الأعْرابُ على اسمِ صلاتِكم المغرب
تحليل درجة صحة الحديث من حيث السند والمتن وفق معايير علم الحديث، مع بيان حكم العلماء عليه من حيث القبول والرد.
📖 تخريج حديث: لا تَغْلِبَنَّكُم الأعْرابُ على اسمِ صلاتِكم المغرب
تخريج الحديث من مصادر السنة النبوية المعتمدة وكتب الصحاح والسنن، مع ذكر أماكن وروده في المصادر الحديثية المختلفة.
📚 شرح حديث: لا تَغْلِبَنَّكُم الأعْرابُ على اسمِ صلاتِكم المغرب
شرح وافي للمعاني والمفردات والفوائد المستنبطة من الحديث، مع بيان الأحكام الشرعية والعبر المستفادة لتطبيقها في الحياة العملية.
قراءة القرآن الكريم
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Wednesday, November 19, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب








