حديث: تزوج المسلم اليهودية والنصرانية
📚 كتب الحديث | 🔍 صحة حديث | 📖 الأحاديث الصحيحة
باب النكاح من نساء أهل الكتاب
رخّص أكثر أهل العلم نكاح نساء أهل الكتاب، روي ذلك عن عمر بن الخطاب، وعثمان بن عفان، وجابر بن عبد الله. ورُوي أن طلحة تزوج يهودية، وأن عثمان تزوج بابنة الفرافصة وهي نصرانية.
قال ابن جريج: أخبرني أبو الزبير أنه سمع جابر بن عبد الله يُسأل عن نكاح المسلم اليهودية والنصرانية فقال: تزوجناهن زمان الفتح بالكوفة مع سعد بن أبي وقاص، ونحن لا نكاد نجد المسلمات كثيرا، فلما رجعنا طلقناهن. قال: ونساؤهم لنا حلّ، ونساؤنا عليهم حرام. رواه عبد الرزاق (١٢٦٧٧) عن ابن جريج به.
وممن رخّص في نساء أهل الكتاب عطاء بن أبي رباح، وطاوس، وسعيد بن المسيب، والحسن، والزهري، وسفيان الثوري، والشافعي، وأحمد، وهو قول عامة أهل المدينة، وعوام أهل الكوفة. انظر: الأوسط لابن المنذر (٨/ ٤٧٢).
وكان ابن عمر يكره نساء أهل الكتاب، وقد سئل عن نكاح النصرانية واليهودية فقال: إن الله حرّم المشركات على المؤمنين، ولا أعلم من الإشراك شيئا أكبر من أن تقول المرأة: ربها عيسى، وهو عبد من عباد الله.
رواه البخاري في الطلاق (٥٢٨٥) عن قتيبة، حدثنا الليث، عن نافع، عن ابن عمر، فذكره.
وذهب الجمهور إلى أن آية ﴿وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ﴾ مخصصة للآية التي في سورة البقرة ﴿وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ﴾.
ولكن يجوز لإمام المسلمين أن ينهي عن تزويج نساء أهل الكتاب سياسةً كما كتب عمر بن الخطاب أمير المؤمين إلى حذيفة الذي تزوّج يهودية أن يفارقها وقال: إني أخشى أن تدعوا المسلمات، وتنكحوا الْمُومِسَاتِ ، وَهَذَا مِنْ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَلَى طَرِيقِ التَّنْزِيهِ وَالْكَرَاهِيَةِ، فَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى أَنَّ حُذَيْفَةَ كَتَبَ إِلَيْهِ: (أَحَرَامٌ هِيَ ؟ قَالَ : لا ، وَلَكِنِّي أَخَافُ أَنْ تُعَاطُوا الْمُومِسَاتِ مِنْهُنَّ) .
صحيح: رواه البيهقي (٧/ ١٧٢) من طريق علي بن الحسن قال: حدثنا عبد الله، عن سفيان قال: حدثنا الصلت بن بهرام قال: سمعت أبا وائل يقول: تزوج حذيفة يهودية فكتب إليه عمر بن الخطاب فذكره.
![قال الله تعالى: ﴿وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ﴾ [المائدة: ٥].
رخّص أكثر أهل العلم نكاح نساء أهل الكتاب، روي ذلك عن عمر بن الخطاب، وعثمان بن عفان، وجابر بن عبد الله. ورُوي أن طلحة تزوج يهودية، وأن عثمان تزوج بابنة الفرافصة وهي نصرانية.
قال ابن جريج: أخبرني أبو الزبير أنه سمع جابر بن عبد الله يُسأل عن نكاح المسلم اليهودية والنصرانية فقال: تزوجناهن زمان الفتح بالكوفة مع سعد بن أبي وقاص، ونحن لا نكاد نجد المسلمات كثيرا، فلما رجعنا طلقناهن. قال: ونساؤهم لنا حلّ، ونساؤنا عليهم حرام. رواه عبد الرزاق (١٢٦٧٧) عن ابن جريج به.
وممن رخّص في نساء أهل الكتاب عطاء بن أبي رباح، وطاوس، وسعيد بن المسيب، والحسن، والزهري، وسفيان الثوري، والشافعي، وأحمد، وهو قول عامة أهل المدينة، وعوام أهل الكوفة. انظر: الأوسط لابن المنذر (٨/ ٤٧٢).
وكان ابن عمر يكره نساء أهل الكتاب، وقد سئل عن نكاح النصرانية واليهودية فقال: إن الله حرّم المشركات على المؤمنين، ولا أعلم من الإشراك شيئا أكبر من أن تقول المرأة: ربها عيسى، وهو عبد من عباد الله.
رواه البخاري في الطلاق (٥٢٨٥) عن قتيبة، حدثنا الليث، عن نافع، عن ابن عمر، فذكره.
وذهب الجمهور إلى أن آية ﴿وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ﴾ مخصصة للآية التي في سورة البقرة ﴿وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ﴾.
ولكن يجوز لإمام المسلمين أن ينهي عن تزويج نساء أهل الكتاب سياسةً كما كتب عمر بن الخطاب أمير المؤمين إلى حذيفة الذي تزوّج يهودية أن يفارقها وقال: إني أخشى أن تدعوا المسلمات، وتنكحوا الْمُومِسَاتِ ، وَهَذَا مِنْ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَلَى طَرِيقِ التَّنْزِيهِ وَالْكَرَاهِيَةِ، فَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى أَنَّ حُذَيْفَةَ كَتَبَ إِلَيْهِ: (أَحَرَامٌ هِيَ ؟ قَالَ : لا ، وَلَكِنِّي أَخَافُ أَنْ تُعَاطُوا الْمُومِسَاتِ مِنْهُنَّ) . قال الله تعالى: ﴿وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ﴾ [المائدة: ٥].
رخّص أكثر أهل العلم نكاح نساء أهل الكتاب، روي ذلك عن عمر بن الخطاب، وعثمان بن عفان، وجابر بن عبد الله. ورُوي أن طلحة تزوج يهودية، وأن عثمان تزوج بابنة الفرافصة وهي نصرانية.
قال ابن جريج: أخبرني أبو الزبير أنه سمع جابر بن عبد الله يُسأل عن نكاح المسلم اليهودية والنصرانية فقال: تزوجناهن زمان الفتح بالكوفة مع سعد بن أبي وقاص، ونحن لا نكاد نجد المسلمات كثيرا، فلما رجعنا طلقناهن. قال: ونساؤهم لنا حلّ، ونساؤنا عليهم حرام. رواه عبد الرزاق (١٢٦٧٧) عن ابن جريج به.
وممن رخّص في نساء أهل الكتاب عطاء بن أبي رباح، وطاوس، وسعيد بن المسيب، والحسن، والزهري، وسفيان الثوري، والشافعي، وأحمد، وهو قول عامة أهل المدينة، وعوام أهل الكوفة. انظر: الأوسط لابن المنذر (٨/ ٤٧٢).
وكان ابن عمر يكره نساء أهل الكتاب، وقد سئل عن نكاح النصرانية واليهودية فقال: إن الله حرّم المشركات على المؤمنين، ولا أعلم من الإشراك شيئا أكبر من أن تقول المرأة: ربها عيسى، وهو عبد من عباد الله.
رواه البخاري في الطلاق (٥٢٨٥) عن قتيبة، حدثنا الليث، عن نافع، عن ابن عمر، فذكره.
وذهب الجمهور إلى أن آية ﴿وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ﴾ مخصصة للآية التي في سورة البقرة ﴿وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ﴾.
ولكن يجوز لإمام المسلمين أن ينهي عن تزويج نساء أهل الكتاب سياسةً كما كتب عمر بن الخطاب أمير المؤمين إلى حذيفة الذي تزوّج يهودية أن يفارقها وقال: إني أخشى أن تدعوا المسلمات، وتنكحوا الْمُومِسَاتِ ، وَهَذَا مِنْ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَلَى طَرِيقِ التَّنْزِيهِ وَالْكَرَاهِيَةِ، فَفِي رِوَايَةٍ أُخْرَى أَنَّ حُذَيْفَةَ كَتَبَ إِلَيْهِ: (أَحَرَامٌ هِيَ ؟ قَالَ : لا ، وَلَكِنِّي أَخَافُ أَنْ تُعَاطُوا الْمُومِسَاتِ مِنْهُنَّ) .](img/Hadith/hadith_6370.png)
شرح الحديث:
بسم الله الرحمن الرحيمالحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد:
حياكم الله و بياكم أيها السائل الكريم، ونسأل الله أن يفتح علينا أبواب فهم سنّة نبيه صلى الله عليه وسلم.
هذا الحديث الذي ذكر يجمع بين عدد من الآثار والروايات التي تتعلق بمسألة فقهية مهمة، وهي حكم نكاح المسلم لنساء أهل الكتاب (اليهوديات والنصرانيات). وسأشرحه لك جزءاً جزءاً بما يوضح المسألة ويبين حكمها وأدلتها والخلاف فيها، مع الدروس المستفادة.
### أولاً. شرح المفردات
● الْمُحْصَنَاتُ: هنا بمعنى الحرائر العفيفات، وليس المقصود بالضرورة المتزوجات، بل العفيفات من الزنا.
● أُوتُوا الْكِتَابَ: أي أُعطوا الكتاب السماوي، وهم اليهود والنصارى.
● نكاح: في اللغة يطلق على العقد والجماع، والمقصود هنا عقد الزواج.
● الْمُومِسَاتِ: جمع مومس، وهي المرأة المتبرجة السافرة التي لا تتورع عن الفاحشة، أو الزواني بشكل عام.
### ثانياً. شرح الحديث والآثار الواردة فيه
يجمع هذا النص بين عدة آراء للصحابة والعلماء في مسألة واحدة، ويمكن تقسيم الشرح كما يلي:
1. النص القرآني والأدلة على الجواز:
الآية الكريمة من سورة المائدة ﴿وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ﴾ هي أصل الإباحة. فهي نص صريح في حلّ زواج المسلم من العفيفة من نساء أهل الكتاب. وهذا هو القول الذي رجحه الجمهور واستدلوا به.
2. رأي الجمهور وأدلتهم:
ذهب أكثر أهل العلم – كما نقلت – إلى جواز نكاح نساء أهل الكتاب. وهذا مذهب الشافعي وأحمد والثوري وعامة أهل المدينة وغيرهم.
● دليلهم: أن الآية في سورة المائدة خصصت العموم في قوله تعالى في سورة البقرة: ﴿وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ﴾. فأهل الكتاب ليسوا مشركين بالمعنى العام، بل هم أهل كتاب، فجاءت آية المائدة لتبين حكمهم الخاص وهو الإباحة.
● الدليل العملي: فعل عدد من كبار الصحابة مثل عثمان بن عفان وطلحة بن عبيد الله رضي الله عنهم، حيث تزوجوا من نساء أهل الكتاب ولم ينكر عليهم أحد.
3. قصة جابر بن عبد الله رضي الله عنه:
في أثر جابر بيانٌ للجواز مع بيان الحكمة والواقع الذي حصل:
● الجواز الشرعي: قوله: "ونساؤهم لنا حلّ" هو إقرار بالحكم الأصلي.
● الواقع العملي: أنهم تزوجوهن في ظرف خاص هو قلّة المسلمات بعد الفتح، ثم طلقوهن عندما توفرت المسلمات. وهذا يدل على أن الجواز لا يعني الاستحباب، بل قد تكون الكراهة أو المنع لأسباب أخرى غير الحرمة الذاتية.
4. رأي ابن عمر رضي الله عنهما والمانعين:
كره ابن عمر نكاحهن، واستدل بقوله: "لا أعلم من الإشراك شيئا أكبر من أن تقول المرأة: ربها عيسى".
● وجه استدلاله: أنه رأى أن قول النصرانية أن عيسى هو الله أو ابن الله هو شرك أكبر، فدخلن في عموم النهي عن نكاح المشركات. وهذا قول بعض السلف مثل سعيد بن جبير وإبراهيم النخعي.
● الفرق بين المذهبين: الجمهور يفرقون بين شرك أهل الكتاب (وهو شرك في الاعتقاد) وبين شرك عبدة الأوثان (وهو شرك في العبادة)، فلم يحرموا نساءهم بناء على هذا التفسير للآية.
5. السياسة الشرعية واجتهاد عمر رضي الله عنه:
هنا نقطة في غاية الأهمية، وهي أن الحكم الشرعي قد يكون جائزاً في الأصل، ولكن ولي الأمر له أن يمنعه أو يقيده لمصلحة راجحة.
- قصة عمر مع حذيفة: حيث أمره بطلاق زوجته اليهودية لا لأنها حرام، بل سياسةً ودرءاً للمفاسد، كما قال: "إني أخشى أن تدعوا المسلمات، وتنكحوا الْمُومِسَاتِ".
● المفسدة التي خشيها عمر: هي أن يترك المسلمون التزوج بالمسلمات ويقبلون على نساء أهل الكتاب، خاصة غير المتدينات أو المتبرجات ("المومسات")، مما يؤدي إلى:
- هجر نكاح المسلمات.
- الذوبان في المجتمع غير المسلم وذهاب الغيرة على الدين.
- تعرض الأولاد لخطر التنشئة على غير الإسلام.
### ثالثاً. الدروس المستفادة والعبر
1- التفريق بين الحكم الأصلي والمنع لأجل المصلحة: فالأصل في نكاح الكتابيات الإباحة، ولكن قد توجد ظروف أو مصالح توجب المنع أو الكراهة، وهذا من فقه السياسة الشرعية.
2- فقه الأولويات والمفاسد: اجتهاد عمر رضي الله عنه يعلمنا أن النظر في المآلات ووزن المفاسد والمصالح جزء لا يتجزأ من تطبيق الشريعة.
3- الغيرة على الدين والمحافظة على الهوية: نهي عمر كان بدافع الحفاظ على كيان الأسرة المسلمة وحرصاً على تنشئة الأولاد على الإسلام، وحماية للمجتمع من الذوبان.
4- احترام اختلاف اجتهادات الصحابة: المسألة فيها سعة، فمن تزوج لمخالفة الأصل، ومن كرهه لمصلحة، وكل منهم مجتهد
تخريج الحديث
قال ابن المنذر: كراهية عمر بن الخطاب نكاحَهن ليس تحريم من عمر، ألا ترى أن في بعض ما رويناه من الأخبار أن حذيفة كتب إليه لما عزم عليه أن يطلقها أحرام هي؛ فقال: لا. وكذلك قول ابن عمر يدل على ذلك ألا تراه يقول: قد أكثر الله المسلمات، ولو كان نكاحهن حرام عند الله كان حراما بكل وجه كثرت المسلمات، أو لم يكثرن». انتهى.
أحاديث لها شرح في هذا الكتاب (عرض 50 حديثاً حول الحديث الحالي)
الحديث الحالي في المركز 301 من أصل 360 حديثاً له شرح
- 276 رخص رسول الله في المتعة ثم نهى عنها
- 277 ثلاث ليال تراضيا بعشرتهما
- 278 عن سبرة الجهني أن رسول الله أذن بالمتعة
- 279 استمتعت بفتاة حتى حرمها رسول الله ﷺ
- 280 نهى النبي عن المتعة بعد أن أمر بها عام الفتح
- 281 تحريم المتعة إلى يوم القيامة
- 282 المتعة كانت تفعل على عهد إمام المتقين
- 283 عمر بن الخطاب: لا أعلم أحدا يتمتع وهو محصن إلا...
- 284 تحريم متعة النساء يوم خيبر
- 285 نهى رسول الله ﷺ عن نكاح المتعة.
- 286 كنا نستمتع بالقبضة من التمر والدقيق
- 287 نهى عمر عن المتعتين
- 288 نهي النبي ﷺ عن الشغار في النكاح
- 289 نهي رسول الله ﷺ عن الشغار
- 290 نهى رسول الله عن الشغار
- 291 لا شغار في الإسلام
- 292 تحريم الشغار في الاسلام
- 293 معنى لا شغار في الإسلام
- 294 نهى رسول الله ﷺ عن الشعار
- 295 لا ينكح المحرم ولا ينكح ولا يخطب
- 296 لا يبع أحدكم على بيع أخيه
- 297 حتى تذوقي عسيلته ويذوق عسيلتك
- 298 حتى يذوق الآخر من عسيلتها ما ذاق الأول
- 299 طلاق المرأة ثلاثًا ثم زواجها من رجل آخر ثم رغبتها...
- 300 إذا هاجرت امرأة من أهل الحرب لم تخطب حتى تحيض...
- 301 تزوج المسلم اليهودية والنصرانية
- 302 كيف يستخدمه وهو لا يحل له
- 303 بعث جيشًا إلى أوطاس فلقوا عدوًا فقاتلوهم فظهروا عليهم
- 304 نهى رسول الله ﷺ عن بيع المغانم حتى تُقسم
- 305 حتى يستبرئها امرأة من السبي
- 306 الزَّانِيَةُ لَا يَنْكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ
- 307 الزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك
- 308 لا ينكح الزاني المجلود إلا مثله
- 309 عبد تزوج بغير إذن سيده فهو عاهر
- 310 تزوج امرأة على وزن نواة
- 311 امرأة تهب نفسها للنبي وزوّجها لمن معه القرآن
- 312 هل نظرت إليها فإن في عيون الأنصار شيئا
- 313 كان الصداق في عهد رسول الله عشرة أواق.
- 314 أحق الشروط أن توفوا بها ما استحللتم به الفروج
- 315 صداق رسول الله لأزواجه خمسمائة درهم
- 316 تزويج النجاشي أم حبيبة للنبي ﷺ بأربعة آلاف.
- 317 فكانت وليمة رسول الله ﷺ
- 318 ألم أعظم صداقك ألم أعتق أربعين من قومك
- 319 رجل أدب أمة فعلمها فأعتقها وتزوجها فله أجران
- 320 تزويج النبي ﷺ جويرية وأثر عتق مائة أهل بيت
- 321 خير النكاح أيسره
- 322 تيسير خطبة المرأة وصداقها ورحمها من يمنها
- 323 لا تغالوا في صداق النساء
- 324 النبي ﷺ زوج الرجل ولم يفرض لها صداقًا
- 325 قضاء النبي في مهر المتوفى عنها قبل الدخول
معلومات عن حديث: تزوج المسلم اليهودية والنصرانية
📜 حديث: تزوج المسلم اليهودية والنصرانية
نص الحديث الشريف كاملاً مع ذكر الرواة وسند الحديث المتصل بسلسلة الإسناد الصحيحة حتى النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
🔍 صحة حديث: تزوج المسلم اليهودية والنصرانية
تحليل درجة صحة الحديث من حيث السند والمتن وفق معايير علم الحديث، مع بيان حكم العلماء عليه من حيث القبول والرد.
📖 تخريج حديث: تزوج المسلم اليهودية والنصرانية
تخريج الحديث من مصادر السنة النبوية المعتمدة وكتب الصحاح والسنن، مع ذكر أماكن وروده في المصادر الحديثية المختلفة.
📚 شرح حديث: تزوج المسلم اليهودية والنصرانية
شرح وافي للمعاني والمفردات والفوائد المستنبطة من الحديث، مع بيان الأحكام الشرعية والعبر المستفادة لتطبيقها في الحياة العملية.
قراءة القرآن الكريم
الباحث القرآني | البحث في القرآن الكريم
Thursday, November 20, 2025
لا تنسنا من دعوة صالحة بظهر الغيب








